بالصور.. أقوى الكوارث الطبيعة في العالم خلال 2018

ومن أبرز الكوارث الطبيعة خلال العام الجاري:
حريق كبير في ضواحي أثينا
في 23 يوليو/تموز الماضي تسببت درجات الحرارة المرتفعة في اندلاع النيران بمنطقة "ماتي" بضواحي العاصمة اليونانية، مما خلف خسائر مادية جسيمة، ومصرع نحو مئة شخص.

إعصار "جيبي" يضرب غربي اليابان
خلف الإعصار 11 قتيلا وخسائر مادية كبيرة، وصنف ضمن خانة "الأعاصير شديدة القوة"، وهو أول إعصار بهذه القوة في المنطقة منذ 1993.

إعصار "مانغكوت" شمال الفلبين
اعتبر هذا الإعصار -الذي ضرب غربي الفلبين منتصف سبتمبر/أيلول الماضي- الأقوى على الإطلاق خلال 2018، وخلف أكثر من مئة قتيل في الفلبين، وأربعة قتلى جنوب الصين وفي هونغ كونغ.

زلزال قوي بمدينة "بالو" الإندونيسية
ضرب الزلزال مدينة "بالو" (شمال شرق العاصمة جاكارتا) في 28 سبتمبر/أيلول الماضي، وقدرت قوته بـ 7.5 درجات على مقياس ريختر، وأدى إلى مصرع 2200 شخص، وتسبب في موجات بحرية عاتية، وتشريد نحو 220 ألف شخص.

إعصار "ترامي" يضرب اليابان
ضرب هذا الإعصار مناطق عدة باليابان في الثلاثين من سبتمبر/أيلول الماضي، وخلف أمطارا عاصفية أودت بحياة أربعة قتلى و120 مصابا.

إعصار "مايكل" يهز ولاية فلوريدا الأميركية
اعتبر هذا الإعصار ثالث أقوى إعصار يضرب الولايات المتحدة على الإطلاق. وضرب منطقة خليج المكسيك في 12 أكتوبر/تشرين الأول الماضي؛ مخلفا ما لا يقل عن 28 قتيلا وتدمير مئات المنازل بسبب قوة الرياح التي صاحبته.

فيضانات عارمة في مقاطعة "أود" الفرنسية
استقبلت المنطقة خلال ساعات قليلة في 14 أكتوبر/تشرين الأول الماضي كمية أمطار تعادل معدل الأمطار الذي تسجله عادة في ثلاثة شهور. وسجل معدل تساقطات قياسي لم تشهده المقاطعة منذ 1891، مما خلف 14 قتيلا وخسائر مادية كبيرة.


حرائق كبيرة بكاليفورنيا
شهدت مدينة كاليفورنيا في الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي حرائق كبيرة دمرت ستين ألف هكتار من الغابات والمناطق السكنية، وخلفت مصرع 85 شخصا. وبسبب قوة الحرائق وسرعة الرياح وصلت الأدخنة المنبعثة من مكان الحريق إلى سان فرانسيسكو الواقعة على بعد 240 كيلومترا.

تسونامي يضرب سواحل إندونيسيا
اجتاحت موجات المد البحري في 23 ديسمبر/كانون الأول الجاري سواحل في المضيق الفاصل بين جزيرتي سومطرة وجاوة الإندونيسيتين، مخلفة نحو خمسمئة قتيل و1400 جريح. ونجمت أمواج المد العاتية عن نشاط بركان "أناك كراكاتاو" الواقع في عمق البحر.
ويُعتقد أن البركان تسبب في انهيارات أرضية في قاع البحر أدت إلى حدوث تسونامي تسبب في جرف مئات المنازل والمرافق السياحية القريبة من الشواطئ جنوب سومطرة وغرب جاوة.

