ماذا بعد عودة سوريا إلى الجامعة العربية؟

كيف ولماذا استعاد الرئيس السوري مقعده في القمة العربية؟


قمة عربية تجذب الأضواء أخيراً. استعاد بشار الأسد مقعد سوريا بعد أكثر من عقد على الغياب. طوى العرب الكثير من الخلافات، لكنهم أجلوا أخرى، وفضلوا الخروج ببيان توافقي. نجحت الدبلوماسية السعودية في لم الشمل العربي، وبعثت برسائل أخرى على الصعيد الدولي باستضافتها الرئيس الأوكراني، فلودومير زيلينسكي، رغم احتفاظها بعلاقات متوازنة مع روسيا.

فما هي أبرز مخرجات القمة العربية في جدة؟ وهل شكل التوافق العربي فيها طيّاً للخلافات أم تأجيلاً لها؟ وكيف تابعت الشعوب العربية مجريات القمة ومخرجاتها؟

تلك الأسئلة وغيرها تطرحها آمال العريسي في حلقة جديدة من "بعد امس" على الباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات، الحواس تقية.

المصدر : الجزيرة