"#الجزيرة_كيداهم" ردا على واقعة شكري بالخرطوم
معركة السياسة المصرية ، مع القناة الاخبارية 😂😂 https://t.co/vTXoIeX53l
— سعـود المسند (@Saud_084) December 12, 2015
وعبرت جاسمين فوزي عن استغرابها من ردة فعل الوزير الذي "ثأر من ميكرفون الجزيرة بعد خروجه متخاذلا من اجتماع إثيوبيا".
معلش كان واخد ع قفاه في الاجتماع مع الإثيوبيين فخد بالثار من ميكرفون #قناة_الجزيرة..#الجزيرة_كيداهم #سامح_شكري_الدكر pic.twitter.com/VFGHF7CRnn
— Jasmeen Fawzy~چاسمين (@JoJo_Fawzy) December 12, 2015
أما الناشط أحمد سمير فغرد ساخرا "المايك ده هو اللي هيمنع المية عن المصريين، وهو ذات المايك اللي بيهدد أمن ومستقبل البلد.. بلا نيلة".
وتحس #سامح_شكري_الدكر وهو بيرمي المايك إن المايك ده هو اللي حيمنع المية عن المصريين وإن نفس ذات المايك اللي يبهدد أمن ومستقبل البلد.بلا نيلة
— أحمد سمير (@AhmatSamir) December 12, 2015
وسخر أحمد خطاب من وزير الخارجية لكونه "تغلب على ميكرفون الجزيرة بمفرده دون مساعدة مستشاريه".
إستطاع #سامح_شكري_الدكر التغلب على ميكروفون الجزيرة بفرده و دون مساعدة مستشاريه 😂😂
— ناشط مش سياسى (@AhmedKhatab89) December 12, 2015
وثمنت دعاء موقف شكري الذي ترك إثيوبيا تبني سد النهضة وهو يطيح بميكرفون الجزيرة.
#سامح_شكري_الدكر هي دي المواقف بجد.. اثيوبيا تبني السد واحنا نرمي الميكروفون 😂😂
— ™ دعـــــــــآء (@Doaa_Dody) December 12, 2015
إشادة الموالين
في المقابل، توالت تغريدات الثناء على موقف شكري على وسم #سامح_شكري_الدكر، حيث وصفه أحد النشطاء بأنه "أسد الخارجية المصرية"، وأشاد آخر بفعلة شكري مغردا بقوله "تسلم الأيادي".
ووصفت مغردة الخطوة التي أقدم عليها شكري بأنها صدرت من "أرْجَل وزير خارجية جاءت به مصر".
"@KenzyElsisi: ارجل وزير جابته مصر ربنا يحميه يارب رافع اسم مصر دايما #تاج_العلا #سامح_شكري_الدكر pic.twitter.com/ffWIShcD3L"
— مصرىه وبحب السيسي (@s09746821) December 12, 2015
وعلى إثر انتشار الوسم، بدأ المعارضون بالتغريد عليه ليغلب الطابع الساخر من فعل الوزير على الوسم. ونشروا عليه صورا تسخر من موقف وزير الخارجية ومن فعلته في الخرطوم.
وكان شكري قد خاطب أعضاء الوفد الذي كان بجانبه في الاجتماع، قائلا "شيلوا الميكروفون ده من قدامي"، ثم ألقى به إلى أسفل طاولة الاجتماعات.
وكانت الجولة العاشرة من المحادثات والمفاوضات الجديدة التي بدأت الجمعة حول "سد النهضة" الإثيوبي، قد انتهت دون اتفاق.
وجرت الجلسة العاشرة بين وزراء المياه والخارجية للدول الثلاث: مصر وإثيوبيا والسودان في عاصمة الأخير الخرطوم، لمناقشة آخر التطورات حول سد النهضة، والنقاط العالقة بين المكتبين الاستشاريين.
وبحسب مصادر فإن الجولة العاشرة انتهت كسابقيها بفشل ذريع، دون أي اتفاق أو تقدم ملموس في هذا الملف الشائك الذي يمثل خطرا حقيقيا على مصر وأمنها القومي، وفقا للخبراء والمحللين.