على مدار أعوام ناضل حاملو الماجستير والدكتوراة بمصر لنيل حقهم، فنظموا وقفات واحتجاجات تعرض بعضها لعنف أمني وفض بالقوة، واحتجاز ومطاردات، ومؤخرا قرروا الاستعانة بقوة وسائل التواصل لإعادة التعريف بقضيتهم.
"علماء مصر غاضبون"، تحت هذا العنوان غرّد العديد من أساتذة الجامعات المصرية والباحثين، طلبا لتحسين أوضاعهم المعيشية وزيادة رواتبهم بشكل يتناسب مع مكانتهم الاجتماعية، ودورهم العلمي مع الطلاب وفي المجتمع.
وتفاعل مع الوسم العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وأعلنوا تضامنهم مع الباحثين الذين يقولون إن أوضاعهم المالية المتردية تحكمها قوانين ولوائح مالية بالية تعود إلى سبعينيات القرن الماضي.
وتحدث المشاركون عن مطالبهم التي كان أبرزها: تعديل نظام الرواتب المعتمد منذ عام 1972، والعلاوات السنوية ومكافأة تصحيح الامتحانات.
|
|
|
|
|
|
|
|