طعام وصيام.. مطبخ شانلي أورفا التركية

تحل الأذواق التقليدية الخاصة بولاية شانلي أورفة جنوب شرقي تركيا، المعروفة بغنى مطبخها ولذات أطعمتها المتنوعة، على موائد الإفطار في شهر رمضان. وتأتي "الكبّة النيّة" التي يُعتقد بأن تاريخها يعود لزمن النبي إبراهيم عليه السلام، أهم وجبة في مأدبات الإفطار بالولاية التي يكثر تناول أطعمة اللحوم فيها. ومن بين الأطعمة التي تقدم للضيوف في الولاية "بوراني" الذي يتشكل من خلط اللحم واللوف والحمص والبرغل بالإضافة إلى خضروات مختلفة والثوم. ومن أكثر الأطعمة التي يفضلها سكان الولاية؛ كباب الكبد، والصفائح والكبة المحشية وأنواع الكباب التي يستخدم فيها الباذنجان والبندورة، والأطعمة المطبوخة في صواني الفرن، وكذلك سلطة "بوستانة" التي يتم إعدادها من الخضروات والـ" لَبَني" الذي يتكون من خلط البرغل مع العيران. من جهة ثانية يعتبر شراب العرقسوس أهم مشروب مفضل لتبريد الجسم من درجات الحرارة المرتفعة في المنطقة.
هل سال لعابك؟ (الأناضول)

تحل الأذواق التقليدية الخاصة بولاية شانلي أورفا جنوب شرقي تركيا -المعروفة بغنى مطبخها ولذات أطعمتها المتنوعة- على موائد الإفطار في شهر رمضان.

وتأتي الكبّة النيّة -التي يُعتقد بأن تاريخها يعود إلى زمن النبي إبراهيم عليه السلام وفقا لوكالة الأناضول- أهم وجبة في مأدبات الإفطار بالولاية التي يكثر تناول أطعمة اللحوم فيها.

وتعد اللحوم مصدرا ممتازا للبروتين الحيواني والحديد، كما تحتوي على نسبة من الدهون بحسب نوع اللحم، وينصح بالاعتدال فيها خاصة لمرضى ارتفاع الكولسترول.

ومن بين الأطعمة التي تقدم للضيوف في الولاية "بوراني" الذي يتشكل من خلط اللحم واللوف والحمص والبرغل، بالإضافة إلى خضروات مختلفة والثوم.

ومن أكثر الأطعمة التي يفضلها سكان الولاية: كباب الكبد وصفائح اللحم والكبة المحشية وأنواع الكباب التي يستخدم فيها الباذنجان والبندورة، والأطعمة المطبوخة في صواني الفرن.

كما تشمل الأطعمة سلطة "بوستانة" التي يتم إعدادها من الخضروات و"اللَبَني" الذي يتكون من خلط البرغل مع لبن عيران، مما يجعله مصدرا للكالسيوم.

من جهة ثانية يعتبر شراب العرقسوس أهم مشروب مفضل لتبريد الجسم من درجات الحرارة المرتفعة في المنطقة.

undefined

undefined

 undefined

 undefined

undefined

  undefined

undefined

 undefined

المصدر : الجزيرة + وكالة الأناضول