قد تزعم عيادات الطب البديل أنها تعالج الحساسية والربو لكن دراسة في كندا أظهرت أن العديد من العلاجات التي تقدمها هذه العيادات غير مؤكدة النتائج أو أنها قد تكون خطرة.
وقالت الصحيفة يوم الأحد إنه إذا نظرنا إلى أكثر عشرين مادة تم تداولها على فيسبوك عام 2016 بعنوان يتضمن كلمة السرطان، فإن أكثر من نصفها حمل مزاعم تم نفي صدقيتها من قبل الأطباء والسلطات الصحية.
وتشكل الأخبار الطبية المضللة مشكلة صحية، إذ أنها قد تدفع المرضى إلى تجربة علاجات أو وصفات غير فعالة أو حتى مضرة، أو إيقاف تعاطي العلاج الذي وصفه الطبيب.
وفي حالات، تنسب هذه الأخبار الزائفة إلى أسماء أطباء أو مستشفيات، ولكن عند التدقيق يكتشف أنها غير موجودة أصلا.