ألعاب التسنين تؤخر نطق الأطفال

A child, whose name is written on arm, sucks on a pacifier in a crib in an orphanage in Kramatorsk August 30, 2014. 76 children from orphanages in Donetsk and Makeyevka in eastern Ukraine were sent to Kramatorsk due to fighting between the Ukrainian army and pro-Russian separatists. REUTERS/Gleb Garanich (UKRAINE - Tags: CONFLICT CIVIL UNREST SOCIETY)
ألعاب التسنين قطع بلاستيكية في العادة تعطى للطفل من أجل تهدئته (رويترز)

توصل باحثون إلى أن إعطاء الأطفال الصغار ألعاب التسنين (teething toys) يؤخر قابليتهم للكلام، وأن الرضع الذين يمصون إبهامهم معرضون أكثر لتأخر النطق.

وألعاب التسنين قطع بلاستيكية في العادة تعطى للطفل لمصها أو عضها من أجل تهدئته. كما يعطي الأهل المصاصة للطفل للغرض نفسه.

ووجد البحث أن الرضع يحتاجون إلى "حركة لسان حرة" -أي أن يكون اللسان حرا غير مقيد بشيء في الفم- من أجل تطوير الحروف ونطقها بشكل أفضل.

ونشرت نتائج الدراسة في مجلة الأكاديمية الأميركية للعلوم، وهي الأولى التي تكشف وجود صلة مباشرة بين حركات الفم والسمع في عملية النطق لدى الأطفال.

المصدر : تلغراف