مع مضي أسبوع على بدء العام الدراسي يبرز موضوع الغذاء الذي يقدم للطفل بالمدرسة ودوره في نموه وتأثيره على صحته، وتقع على الأم والمدرسة مسؤولية توفير بدائل مغذية ومفيدة تغني عن ضنك الأغذية الفارغة.
وأوضحت غراف كيفية حدوث ذلك بأنه كلما زادت حركة الطفل أصبح أكثر ثقة في نفسه وزادت درجة مهارته، بحيث يصبح بإمكانه تفادي السقوط أثناء الحركة، وكذلك تتطور لديه القدرة على السقوط بشكل سليم لا يُعرضه لإصابات خطيرة.
وفي الوقت ذاته شددت الطبيبة الألمانية على ضرورة أن يضع الأهل مرحلة نمو الطفل في اعتبارهم أثناء السماح له بالحركة واللعب، محذرة من السماح للطفل بالجلوس مثلا أو الجري إذا لم يكن بإمكانه القيام بهذه الوضعيات بنفسه.