السياحة في موريتانيا.. حديث الرمال عن الشعر والأصالة وكنوز الأطلسي

موريتانيا

هي أقصى دولة في الجناح الغربي من العالم العربي، طالعة إلى الحداثة من عمق الأصالة، عروبتها متجذرة في لسان حالها، بلد المليون شاعر وآلاف المخطوطات النفيسة وواحة من الفصاحة والبلاغة، تزيدها بهاء وجمالا فطرة أهلها المجبولة على الضيافة الأصيلة والكرم المتوارث والتقاليد والتراث فائقي الغنى والدلالة والجمال.

على شاطئها الأطلسي الغربي تتحدث الرمال عن صفاء وسكينة، وفي أعماق أطلسها كنوز من الرزق الوفير، وفي عمق صحرائها خيمة توقد نارها أهلا وسهلا بالضيف، وكما هو في الغابر التليد.. يتجدد الحاضر السعيد في مزيج من الأصالة والحداثة تتحدث عنه موريتانيا، بلاد شنقيط مع فنجان من الشاي الأخضر وأوراق النعناع، يرتشفها الزائر محلاة بحسن وفادة المضيف سواء بسواء خيمة في الصحراء أو بيت صديق أو حتى على مركب صيد.. الشاي حاضر دائما.

المعلومات الأساسية

الجغرافيا والتاريخ

ثقافة وشعر وفنون

أهم المناطق السياحية:

نواكشوط

المنطقة الساحلية

حوض آركين

وادان

تيرجيت

أنوا ذيبو

أطار

والاتة

كيهيدي 

المصدر : الجزيرة