في بلاد سبقت في معرفة الكتابة على يد السومريين، ووضعت نظم العدالة، وخلفت إرثا ثقافيا غير قابل للاندثار، تطالعك اليوم بوجه تتفاقم فيه الأمية بنسبة مرعبة.
أولى الصالات السينمائية في العراق افتتحت منذ أكثر من قرن، وتحديدا في يوليو/تموز 1909، لتكون بغداد كما عهدها العالم عاصمة للإبداع والتذوق الفني.
لكن السينما العراقية بقيت -منذ ذلك الحين- دون المستوى المطلوب الذي لا يتناسب مع تاريخها، بحسب مختصّين. ثم جاءت الحرب والحصار مطلع التسعينيات لتوقف نشاطاتها بالكامل. تعرف معنا على المزيد عن السينما العراقية.