يتجاهل حزب الله الهدنة الموقعة بين جيش الفتح ووفد إيراني بالزبداني وكفريا والفوعة، كما يتجاهل الاتفاق الذي تبناه مجلس الأمن لوقف الأعمال “العدائية” بسوريا ليوقّع على عديد الخروقات.
ويظهر في المقطع الشاب الأسير الذي قال إنه من مواليد 1990، وهو متأثر بإصاباته.
وقال الأسير إنه انضم لحزب عام 2010، وشارك معه في معركة القصير ومعركة جرود القلمون ورأس معرى وجرود عرسال.
وأكد أنه شارك في الهجوم على بلدة العيس في حلب ضمن عناصر حزب الله التي كانت تقاتل إلى جانب قوات النظام بدعم من مقاتلين إيرانيين وعراقيين وأفغانيين.
وأوضح الشاب أنه أصيب بمعركة بلدة العيس في رجله وكتفه، ووقع بعدها أسيرا لدى جبهة النصرة.