واصلت سلطات الانقلاب في مصر تنفيذ اعتقالات طالت قيادات بجماعة الإخوان فضلا عن شخص قيل إنه مسؤول عن هجوم راح ضحيته 25 جنديا في شمال سيناء قبل نحو أسبوعين، في حين تعهدت جماعة الإخوان المسلمين بمواصلة التظاهر حتى “استرداد الثورة”.
ويظهر التسجيل سقوط الرجل على الأرض وعدم تمكن أحد ممن بجواره من تفقده خوفا من قوات الأمن.
وكانت قوات الشرطة والجيش هاجمت مقر اعتصام مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي في ميدان رابعة العدوية الواقع شرقي القاهرة، وكذلك مقر الاعتصام بميدان النهضة في غربها، مما أدى إلى مقتل وإصابة آلاف الأشخاص.