الاعتداءات الإسرائيلية بعد فوز حماس في الانتخابات

-

منذ إعلان فوز حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الانتخابات يوم 26 يناير/كانون الثاني 2006، واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتداءاته على الأراضي الفلسطينية وعمليات الاغتيال ضد الناشطين الفلسطينيين.
 
5 فبراير/شباط 2006
– استشهاد ثلاثة من عناصر كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) وإصابة ثمانية في غارة شنتها مروحية إسرائيلية. وكما استهدفت المروحية بثلاثة صواريخ نادي الشمس التابع للكتائب في مدينة غزة.
 
– شن الطيران الحربي الإسرائيلي فجرا غارات استهدفت منطقة غير مأهولة في بيت حانون شمال قطاع غزة، دون أن تسفر عن أي إصابات.
 
– اعتقل جنود الاحتلال شابا فلسطينيا (18 عاما) من سكان نابلس عند حاجز حوارة جنوبي نابلس، بزعم العثور بحوزته على سكين.
 
6 فبراير/شباط 2006
– استشهاد فلسطينيين وجرح ثالث بينهم قيادي من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في غارة شنتها مقاتلات حربية تابعة لجيش الاحتلال على سيارتين في حي الزيتون شرق مدينة غزة. وقالت حركة الجهاد إن السيارتين كانتا تقلان ناشطين من الحركة أحدهما عدنان بستان أحد أبرز مهندسي تصنيع القنابل والصواريخ محلية الصنع.
 
– المدفعية الإسرائيلية تقصف شمال قطاع غزة بدعوى إبعاد تهديد إطلاق صواريخ محلية الصنع.
 
-استشهاد ناشطين من كتائب شهداء الأقصى شهداء الأقصى في قصف جوي إسرائيلي ليلي استهدف سيارتهما في جباليا شمال قطاع غزة هما حسن عصفور(25 عاما) المسؤول المحلي لكتائب الأقصى ورامي حنونة (28 عاما).
 
7 فبراير/ شباط 2006
-استشهاد قائد سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في نابلس أحمد رداد  في توغل بالمدينة وقد أسفرت الإشتباكات التي اعقبت التوغل عن إصابة جنديين إسرائيليين و12 فلسطينيا بجراح.
 
– استشهاد أحد ناشطي كتائب الأقصى متأثرا بالجروح أصيب بها في الغارة الإسرائيلية على غزة يوم الخامس من فبراير/ شباط 2006. 
 
استشهاد ناشطين من كتائب شهداء الأقصى هما سهيل بكر ومحمد أبو شريعة في قصف جوي إسرائيلي مسائي  استهدف سيارتهما في غزة
 
-جرح فتى فلسطيني يبلغ من العمر 15 عاما جراء إصابته بشظايا قذائف مدفعية إثر قصف الاحتلال  منطقتي شرق مدينة غزة وبيت لاهيا شمال القطاع وإحداثه أضرارا في عدة منازل وموقع للأمن الفلسطيني.
المصدر : الجزيرة