تتحدث المقدسية أم موسى عليان من سكان بلدة بيت صفافا بالقدس عن صحبتها لشجرة الزيتون، مستذكرة أياما كانت تجتمع فيها العائلات لتساعد بعضها في القطاف.
ومع قرب انقضاء فصل الشتاء، تستعد تلال القدس وسهولها للفصل الأجمل والأبهج، حين تلبس المدينة المقدسة ثوبها الأخضر.
للشتاء، كما كل شيء، في القدس معنى آخر، وللمسجد الأقصى وساحاته وأرضياته وقبة الصخرة المذهبة وهج مختلف في هذه الأجواء.
هذا الفيديو حاول أن يعكس هذه الأجواء بقسوتها وجماليتها من المدينة المقدسة المحتلة.