مدرسة لمرضى السرطان والفشل الكلوي بمستشفى مقدسي

أثبتت تجربة خاضتها مستشفى المطلع بالقدس نجاعتها في توفير التعليم للأطفال الذين ينقطعون عن مدارسهم لفترات طويلة.
 
وقد اختار مطلقو المبادرة في أكتوبر/تشرين الأول الماضي تسمية الصف الدراسي الوحيد في المستشفى "مدرسة الإصرار"، في حين يتلقى الأطفال الذين يغسلون الكلى تعليمهم على كراسي الغسل في المستشفى.
 

تقول سمر أبو سارة المعلمة في المدرسة إن المبادرة كسرت روتين الحياة لدى مرضى السرطان وغسل الكلى، وبات الأطفال ينتظرون قدوم المدرسة لأخذ ما فاتهم من دروس.

المصدر : الجزيرة