أطفال يقطفون الزيتون بالمسجد الأقصى
مع حلول موسم قطف الزيتون خلال أكتوبر/تشرين الأول من كل عام، تنظم زيارات للأطفال إلى الأقصى المبارك للمشاركة بالعملية. وتقدر أعداد الشجرة المباركة بالجهتين الشرقية والشمالية من المسجد الشريف بنحو ستمئة شجرة تقطف ويعاد توزيعها على فقراء المدينة المقدسة من قبل لجنة الزكاة. (تصوير: آية أمين)
-
خلال أكتوبر/تشرين الأول يحين موسم قطف الزيتون بالقدس والأراضي المحتلة
-
في المسجد الأقصى المبارك ما يقارب ستمئة شجرة زيتون
-
بسبب قيود ومعوقات الاحتلال لا يوجد الاهتمام الكافي بالشجرة المباركة داخل الأقصى
-
تهتم لجنة زكاة القدس بتنظيم عملية قطف ثمار الزيتون في المسجد الشريف سنويا
-
يتوقع مشاركة ما يقارب ألفيْ طفل من مدارس القدس بعملية قطف الزيتون في المسجد الأقصى
-
تنظيم فعاليات للأطفال داخل الأقصى الشريف مع فعالية قطف الزيتون مثل زيارة مرافقه ومكتبة الأطفال
-
يتم توزيع الزيت والزيتون الناتج من القطاف على الفقراء والمحتاجين في المدينة المقدسة وضواحيها
-
تهدف زيارة الأطفال والمشاركة في قطف الزيتون بالأقصى المبارك إلى ربطهم بالمكان والتشجيع على زيارته
-
استقبل المسجد الأقصى منذ بداية موسم قطاف الزيتون ما يقارب ألف طفل من مختلف مدارس القدس
-
تبلغ مساحة المسجد الأقصى الشريف 144 دونما وينتشر الزيتون بالناحيتين الشرقية والشمالية