يبدو أن النظام الصيني قد بدأ يضيق ذرعا بـ “جاك ما”، فقد اختفى عن الأنظار بشكل مريب منذ مؤتمر شنغهاي الذي أطلق به وابلا من الانتقادات الحادة للنظام الاقتصادي الصيني.. فماذا وراء هذا الاختفاء الغامض؟

تكتسب مراجعة كتاب “خيانة شعب” أهميتها من كونها تتناول ومضات لتاريخ نشوء الديمقراطية الإسبانية التي تحمل ماضيا مشابها لحاضر كثير من الشعوب العربية التي ما زالت تناضل من أجل مستقبل ديمقراطي.

جمهورية أفريقيا الوسطى، بلد غير ساحلي يبلغ عدد سكانه بالكاد خمسة ملايين شخص، غير أنه لا يزال يعاني من تداعيات إرث طويل من الاستعمار والتدخلات الخارجية.. فكيف تحولت لصراع دموي بين فرنسا وروسيا؟

ربما لا تتّجه أنظارك عادة إلى أخبار هذه الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا، إلا إذا قرّرت القيام برحلة سياحية مثلا، لكنّ جيلا جديدا من المتظاهرين الشباب جذب أنظار العالم كله إلى بلاده تايلاند.

تظل الصلة بين طهران ودمشق خطرا يُهدِّد استقرار المنطقة، إذ تتسارع حِدَّة التوترات بين إيران وإسرائيل في نزاعهما على سوريا مما قد يُجبر إدارة بايدن على التصرف هناك عقب توليه المنصب بوقت قليل.

يطمح ترامب أن تحمل نهاية رئاسته لافتة “تم إنجاز المهمة الأفغانية” بوصفها جزءا من طموحه الشخصي باستمرار صورته بأنه أنهى معظم الأزمات الأميركية الدولية العسكرية. فهل ينجح بإيقاع بايدن في فخ أفغانستان؟

رغم تلك المؤشرات الإيجابية لحل الأزمة الخليجية، هناك الكثير من الأسباب التي تدعو إلى عدم المبالغة في التفاؤل، وتدفع للنظر إلى التطورات الحالية بقدر أكبر من الحذر.

لا يزال الملك “بيبي”، كما يُطلِق عليه أنصاره، يراهن على أن الانتخابات القادمة ستمنحه فرصة لتشكيل حكومة يمينية تضمن له حصانة من الملاحقة القضائية بإلغائها نهائيا أو تأجيل المحاكمة.. فهل ينجو نتنياهو؟

كانت أفغانستان بالفعل في موقف رهيب قبل إعلان ترامب الأخير سحب القوات، لكن الرئيس المنتهية ولايته جعل الموقف أسوأ.. فما تداعيات هذا الإعلان على الشعب الأفغاني وإدارة الرئيس المنتخب جو بايدن؟

بينما العالم يُعاني ويلات جائحة “كوفيد-19” وأعداد الإصابة والوفيات تزداد يوميا، تعافت الصين التي كانت بؤرة تفشي الفيروس في معظمها من الجائحة.. فكيف هزمت الوباء حتى الآن؟