في 11 فبراير/شباط الماضي، احتفل مجلس كنائس مصر بالعيد العاشر لتأسيسه، بينما تثار تساؤلات حول مدى قدرة المجلس على القيام بالذي تأسس من أجله، وهو التقريب بين الطوائف المسيحية.

في 11 فبراير/شباط الماضي، احتفل مجلس كنائس مصر بالعيد العاشر لتأسيسه، بينما تثار تساؤلات حول مدى قدرة المجلس على القيام بالذي تأسس من أجله، وهو التقريب بين الطوائف المسيحية.
حاولت مجتمعات المهمشين في فرنسا إيجاد وسائل قوية تعبر من خلالها عن نفسها، منها الغضب أحيانا والفن في أحيان أخرى، أو ربما الراب الذي يجمع بين الاثنين.
تنتشر كاميرات المراقبة في جميع الأحياء، ترصد وتترقب الفلسطينيين في كل لحظة، وتتابع تحركاتهم حتى داخل منازلهم، لكن المؤكد أن الفلسطينيين ليسوا وحدهم هم المهددين بسبب تقنيات الغزو الرقمي.
تعتمد الصين على التنمية الاقتصادية لتبرير حكمها الاستبدادي، لكن يبقى من غير الواضح كيف سيواجه الحزب الشيوعي الصيني والرئيس “شي” حركة الاستلقاء.
لا يزال اسم “آني إرنو” الحائزة على جائزة نوبل للآداب لهذا العام يتصدر عناوين الصحف ومحركات البحث، فبعيدا عن إنجازها الأدبي، اهتم القراء العرب بمواقف إرنو السياسية وانحيازاتها الأخلاقية الواضحة.
انتكاسة كبرى تواجهها حركة حقوق الإنسان اليوم حول العالم، حيث تتعرض الأقليات في دول عديدة إلى طيف واسع من الانتهاكات. فهل تتحول الفكرة إلى سراب؟ ولماذا لم يعد العالم يهتم بهؤلاء؟
تواجه اليابان حاليا مشكلة تتشابه إلى حد كبير مع أخرى تواجه الشباب العربي، وهي حالة تستحق التأمل وتضعنا أمام التساؤل عن أسباب عزوف الشباب عن الزواج والإنجاب، والانعكاسات الثقيلة لهذه المشكلة اجتماعيا.
تعود أزمة ارتفاع الأسعار في مصر لفترة أقدم من الحرب الروسية-الأوكرانية بكثير، وقد حاول كتاب “متى ينتهي الغلاء في مصر؟ مقدمة وجيزة عن التضخُّم” أن يُقدِّم رؤية تفسيرية لتلك الأزمة.
وكأن الحياة بين الشركاء قد استحالت في بلاد العرب، هذا ما تضعنا أمامه مؤشرات الأرقام حين تخبرنا عن ذلك التزايد المستمر في معدلات الطلاق بالعالم العربي.
تفاقم العنف بات ظاهرة مرصودة عالميا، لكن، خلال الفترة الأخيرة، لا صوت يعلو في مصر على صوت حوادث العنف على مواقع التواصل الاجتماعي. فما الذي يحدث؟
يرى سلمان سيد أن هذه “الأمة” المُشتَّتة ليس لها من يدافع عنها على ساحة السياسة الدولية، وأن خلاص المسلمين من واقعهم المتشرذم بالتجذُّر في العالم عن طريق إيجاد بنية سياسية شاملة.. فهل يمكن تحقيق ذلك؟
لماذا يتسابق المتعاطفون مع الإلحاد بالترحم على الملاحدة والغضب ممن يكفرهم؟ وما الدافع وراء إلحاحهم على ضرورة طلب الدعاء واستنزال الرحمات الإلهية على أرواح أعلنت بحياتها أنها لا تؤمن بالروح ولا بالرب؟
كيف ولماذا تنتشر ثقافة البغاء والاستغلال الجنسي والإغراء في المجتمع؟ ومن يدعم هذه الثقافة حتى صارت لها شبكة علاقات اجتماعية متمايزة ومستقرة، يمتزج فيها الخوف والجشع مع الشعور الشديد بالهوان؟
لم يستطع السيسي إلغاء “الطلاق الشفهي”، ولم تستطع حكومته تقديم مشروع قانون “متوازن” للأحوال الشخصية، ومن ثمَّ تُرِكَت القضايا لاجتهادات القضاة ورؤاهم الشخصية.. فكيف نشأ هذا القانون؟ وفي مصلحة من؟