واثق الخُطى يمشي، خرج أردوغان مودِّعا خصمه السياسي والرئاسي كليجدار أوغلو ومُعلِنا نفسه رئيسا لخمس سنوات أُخَر، فما الذي يعنيه انتخابه، وماذا ينتظره؟

واثق الخُطى يمشي، خرج أردوغان مودِّعا خصمه السياسي والرئاسي كليجدار أوغلو ومُعلِنا نفسه رئيسا لخمس سنوات أُخَر، فما الذي يعنيه انتخابه، وماذا ينتظره؟
بعد أكثر من عقد على تعليق عضوية سوريا في الجامعة العربية، يستعيد النظام السوري مقعده من جديد. فكيف مضت رحلة العودة هذه؟ وهل نشهد تغييرا في موازين القوى الإقليمية؟
خطوات عدة جعلت من الرئيس أردوغان يبدو متناغما مع النزعة القومية والعسكرية التي اتصف بها يوما ما مصطفى كمال أتاتورك، رغم التباين الكبير بينهما.
يثير حضور “إف-16” المرتقب في سماء أوكرانيا تساؤلات حول قدرتها على مضاهاة مقاتلات الجيل الرابع المعزز الروسية “سو-35” التي تستخدمها روسيا حاليا بكثافة في الصراع.
في حين يقف الأتراك في مفترق طرق لرسم مستقبل بلادهم، وعلى الرغم من الاختلافات الواضحة بين أردوغان وكليجدار أوغلو، فإن الأسس الكبرى للسياسة التركية من غير المرجح أن تتأثر بنتائج الانتخابات.
يحتاج أردوغان إلى إيجاد طريقة ما لإقناع الناخبين المتأثرين بالأزمة الاقتصادية بأن عليهم أن يضعوا ثقتهم فيه، وأن مشاركتهم في الجولة الثانية تتعلق بمستقبل البلاد ككل وليس مستقبله السياسي وحسب.
عنصري أكثر من أبيه، ويهودي يؤمن بالنقاء العِرقي، وناشط سياسي متطرف، ظهرت توجهاته في العديد من الأنشطة التي قادها، فهل يرث يائير عرش بنيامين نتنياهو؟
أبلغ أحد مُشغلي الطائرات المُسيرة الأوكراني أن هناك تشويشا مُطوَّلا حال دون استخدام فريقه لوحدة ستارلينك الخاصة به، وقد بدأ هذا التشويش منذ أشهر، بينما تختلف حِدَّته من مكان إلى آخر.
منح الناخبون الأتراك الثقة مجددا لحزب العدالة والتنمية وإن بنسبة أقل من الأصوات، فيما اتجهت الانتخابات الرئاسية لجولة إعادة للمرة الأولى في تاريخ البلاد.
لم تُحَل حتى الآن الكثير من ألغاز حرب 1948، وكلما زاد التعمُّق في أحداث الحرب التي خاضتها الجيوش العربية في مواجهة العصابات الصهيونية على أرض فلسطين، ازدادت الأسئلة التي لا يوجد لها جواب شافٍ.
استعانت موسكو لزعزعة استقرار البلدان وغزوها بما يُسمَّى أساليب المعارك الرُمادية (Grey-Zone)، وشكَّلت نوعا من القوات الأمنية ليُوظِّفها الحُكام المستبدون الراغبين في حماية النظم السياسية خاصتهم.
يبدو أن موضوع الحرس الوطني صار حُلما يخالج قلب نتنياهو وحكومته المتطرفة بشكل يدفع نحو تأسيسه قريبا تحت ذريعة الحاجة إلى محاربة الفوضى في الداخل، وكذلك مواجهة “الجريمة العربية” كما يزعمون.
نحن نعيش في عصر تكنولوجي تَعِدنا الآلات فيه بنقلة في كل جانب من جوانب الحياة البشرية، في المقابل، هناك طوابير من العاملين في البلدان الأكثر فقرا ممن لديهم القدرة والاستعداد للعمل.
بينما يعيش السودان الآن واحدة من أسوأ أزمات تاريخه الحديث، وتتوالى فصول صراع عسكري جديد من نوعه، طُرِحَت العديد من الأسئلة حول دور المجموعة الروسية المسلحة ومن خلفها موسكو في النزاع السوداني الحالي.