لم يكن هاو ليحصل على وظيفته الأولى لولا اليأس؛ اليأس الذي شلَّ عقول نادٍ بأكمله، لدرجة أن أفضل حل أتى به مسؤولوه هو تصعيد مدرب الشباب لقيادة الفريق الأول.

لم يكن هاو ليحصل على وظيفته الأولى لولا اليأس؛ اليأس الذي شلَّ عقول نادٍ بأكمله، لدرجة أن أفضل حل أتى به مسؤولوه هو تصعيد مدرب الشباب لقيادة الفريق الأول.
تحقيق البساطة والقدرة على تغطية كُلفتها ليس بالأمر المُتاح للجميع، فالبساطة بالفعل يمكن أن تكون أصعب من التعقيد.
الوعي ظاهرة معقدة جدا لا نعرف الكثير عن طبيعتها، وما زال الطريق طويلا أمام علماء الأعصاب لفهمه، فإذا فاز الإنسان في مسابقة، فنحن نعرف أنه يعرف أنه فاز، لكن لا يمكن قول الأمر نفسه عن الذكاء الاصطناعي.
التغذية الصحية لا تتعلق باصطلاحات دعائية مثل “كامل الدسم” أو “خالي الدسم”، ولكن بنظامنا الغذائي كله. حيث أن الشر ليس في الدهون عموما، وهناك الكثير من الجدل في هذا النطاق.
لأن اسم الطفل قد يكون له دور في تشكيل هوية الإنسان خلال طفولته وحتى بعد نضوجه، لذا فإن اختيار الاسم ربما يكون أكثر أهمية مما نعتقد،
يظهر أمامنا بشري مثلنا، لا يحمل مطرقة أسطورية، بل هو المطرقة ذاتها، ينظر إلى الجوانب التي يستطيع تطوير الأفراد بها لخدمة الجماعة، دون التيه في دهاليز الغطرسة، إنه روبرتو دي زيربي.
يشتكي بعض الناس حاليا من عدم قدرتهم على المشي بالمقدار الذي اعتادوا عليه سابقا.. فهل هذه التغييرات مجرد نتيجة للتقدم في العمر فعلا، أم أن شيئا ما حدث أثناء الوباء قلل من قدراتنا البدنية؟
أعلنت شركة “أوبن إيه آي” عن نسختها الجديدة المُنتظرة من أنظمة النماذج اللغوية العاملة بالذكاء الاصطناعي “GPT-4″، فما الجديد؟ وكيف تستفيد منه في عملك أو دراستك؟
في الآونة الأخيرة، ازدادت تحذيرات العلماء من ذوبان جليد القطب الشمالي وما قد يترتب عليه من إحياء “فيروسات الزومبي” التي انقرضت منذ أزمنة بعيدة، فما المخاطر التي قد نواجهها؟ ومتى سيحدث ذلك؟
تنسحب مهاجرة صينية في منتصف العمر إلى مغامرة مجنونة تستطيع فيها وحدها إنقاذ الوجود من خلال استكشاف أكوان أخرى، فهل يمكن أن يوجد عالم آخر، يشبه هذا العالم، مع الأشخاص أنفسهم، لكنك فيه أكثر نجاحا؟
تحول “الشريك المالي للاقتصاديات المُبتكرة” إلى بنك مُفلس، وتحوَّلت “40 عاما من الخدمات المصرفية” إلى معاناة لسداد ودائع العملاء، في واحد من أخطر الانهيارات المصرفية التي شهدها العالم.. فما القصة؟
تبدو القصة أجمل بكثير من التفاصيل الثانوية التي تشوِّهها، فحتى المصري الذي يصرّح بأنه لم يعد يحب “مو” سوف يتفاعل معه في لحظة انبهار، تؤكد رغم كل شيء، أنه ما زال في الحكاية ما يشبهنا.
عمالقة التكنولوجيا الذين شكَّلوا حياتنا على الإنترنت وفي الحياة الواقعية على مدار القرن 21 انتهى بهم المطاف إلى حائط صد.. فلماذا يقترب عمالقة التكنولوجيا من الانهيار؟
ربما ما نشهده حاليا من انهيار بنوك تدعم التقنية، مثل بنك “سيلفرجيت” وبنك “SVB”، هو دليل على ما يمكن أن يحدث حال أفرطت البنوك في الاعتماد على قطاع متقلب جدا ومحفوف بالمخاطر مثل قطاع العملات المشفرة.