نشهد اليوم هوس الشباب واليافعين في دول الشرق الأوسط بمختلف مظاهر الثقافة الكورية، وهو ما ظهر واضحا بحفل فريق “BTS” الذي أقيم بالسعودية خلال موسم الرياض 2019. فكيف دخلت الثقافة الكورية إلى كل بيت عربي؟
عندما يذكر “الرقص الأفريقي” تتعالى في أذهاننا أصوات الطبول والرقصات الجماعية الممتلئة بالحركة والحيوية، وخلافا لكلمة الرقص التي غالبا ما تكون مصحوبة بمفاهيم مختلفة، إلا أن للرقص الأفريقي مفهومه الخاص.
مع هذا الزخم الذي تستطيع موسيقى الفيلم أن تدير دفّته، فهي لم تكن دائما كما هي عليه الآن. وهذا التقرير استعراض موجز لحكاية الموسيقى السينمائية، منذ بدايتها، وحتى يومنا.
لماذا تحاول كل تلك المؤسسات الضخمة المصرية على منع شباب الأحياء -الذين طالما همّشتهم وتجاهلتهم- من صنع صوتهم الخاص، وأن تكتمهم بعد أن صار صوتهم يدوي في كل مكان؟