تصدّر فيلم “كل شيء، كل مكان، في الوقت ذاته” حفل توزيع جوائز الأوسكار بعد حصده لـ7 جوائز، فما الذي رأته الأكاديمية في العمل كي تعطيه الأفضل هذا العام؟

تصدّر فيلم “كل شيء، كل مكان، في الوقت ذاته” حفل توزيع جوائز الأوسكار بعد حصده لـ7 جوائز، فما الذي رأته الأكاديمية في العمل كي تعطيه الأفضل هذا العام؟
يُصنَّف الفيلم في مصاف الأفلام المناهضة للحروب. تلك السينما التي قد تنتقد النزاعات المسلحة إيمانا منها بأنها بلا طائل وتستهلك جميع الأطراف، لكن هل تناهض هذه الأفلام الحرب حقا أم تفخر بها؟
الأحلام قابلة للتحقق، والزمن كفيل بمصالحة هزائمنا ولو بعد حين. ربما يمكننا استخدام العبارتين السابقتين لتأطير ليلة احتفالية جوائز الأوسكار في دورتها الخامسة والتسعين.
ترشيحات جائزة أفضل ممثلة هذا العام جاءت مفاجئة، وطرحت العديد من الأسئلة، إذ دوى ترشيح أندريا رايزبورو عن دورها في فيلم “To Leslie” كالقنبلة التي أزعجت الكثير من متابعي المشهد السينمائي.
لم تخلُ السينما العربية من مشاهد عنصرية، وإن لم تكن في معظم الأحوال مقصودة أو مع سبق الإصرار والترصد، وأغلبها كان يهدف إلى انتزاع ضحك المُشاهد، ولكن دون انتباه للأفكار التي تترسخ مع هذا الضحك.
تُعَدُّ الزلازل واحدة من أكثر الكوارث الطبيعية كابوسية بالنسبة للبشر في كل مكان وزمان، والمادة الخام للإثارة والرعب والدراما والخوف من المجهول، فكيف جسدت السينما أهوال الزلازل عبر الشاشة؟
أراد صانعو فيلم “قائمة الطعام” تقديم نوع آخر من الكوميديا، فهي لا تشارك الكوميديا إلا في اسمها، تماما مثل كوميديا الشاعر الإيطالي “دانتي”.. التفاصيل بهذا التقرير.
تعد “The Last of Us” واحدة من الألعاب التي نالت إعجابا وجماهيرية كبيرة بين محبي ألعاب الفيديو، وربما كان هذا السبب وراء إعادة تقديمها من قبل شركة (HBO) كمسلسل تلفزيوني.. فكيف اختلفت الدراما عن اللعبة؟
عاش اليهود حياتهم في المجتمعات العربية والإسلامية، منعزلين تارة، ومنخرطين في مجتمعاتهم تارة أخرى، ومتوسعين في عدد من المهن والمجالات، ومن بين هذه المجالات كان الفن، الذي تحدَّث عنهم بوجودهم أو بدونه.
الحب هو لحظة فارقة دائما بسينما جيمس كاميرون، سم حلو المذاق، يتجرعه صاحبه وإن قاده نحو هلاكه المحتم، تماما كما حدث مع جيك سولي بعد أن تمرد على قومه في “أفاتار” وخاض حربا لأجل زوجته أولا ومن ثم أطفاله.
حاولت مجتمعات المهمشين في فرنسا إيجاد وسائل قوية تعبر من خلالها عن نفسها، منها الغضب أحيانا والفن في أحيان أخرى، أو ربما الراب الذي يجمع بين الاثنين.
تغلب الحاجة إلى الإنجاز والسعي الدؤوب على نظرتنا إلى أنفسنا. لكن ماذا لو كان عدم قيامك بأي شيء ضرورة، أو لنَقُل إنه أمر ذو جدوى على أقل تقدير؟
في دورتها ال80 حاولت “رابطة هوليوود للصحافة الأجنبية”، المسؤولة عن جوائز الغولدن غلوب، أن تقدم خطوات جادة لمحو الماضي المشين، ومصالحة الجماهير والعاملين في المجال الفني الهوليوودي، فهل نجحت في ذلك؟
إذا كنت من محبي السينما فإن 2023 يبدو عاما يستحق الانتظار، فمن المنتظر أن يشهد عودة الكثير من الأسماء اللامعة، وأجزاء جديدة من أعمال سبق أن أثبتت نجاحها.