ربما لم يعرف الجيل الحالي وحتى الذي سبقه أيضا جائحة بهذا الحجم والنوع وحتى الآثار المترتبة عليها مثل جائحة فيروس كورونا التي حجزت أكثر من نصف سكان العالم في بيوتهم، بل بات حظر التجمعات أمرا حتميا شمل أيضا مساجد وكنائس ومعابد حول العالم تاركا حزنا باديا ودفينا بين روادها.
