تخطي الروابطانتقل الى المحتوى
play
البث الحي
Navigation menu
  • أخبار
    • حرب إسرائيل وإيران
    • سوريا الجديدة
    • طوفان الأقصى
    • الأزمة السودانية
    • حرب أوكرانيا
  • أفريقيا
  • أبعاد
  • رياضة
  • مقالات
  • بيئة
  • اقتصاد
  • ثقافة
  • فيديو
    • سفر
    • صحة
    • سياسة
    • تكنولوجيا
    • مدونات
    • الموسوعة
    • تراث
    • فن
    • علوم
    • أسلوب حياة
    • معمّقة
    • القدس
    • أسرة
    • منوعات
    • حريات
    • دراسات
    • إذاعة
    • بالصور
play
البث الحي

بالصور

ثقافة

"حِرف تصميم المستقبل" يفتح أبوابه في متحف الفن الإسلامي ضمن فعاليات مبادرة العام الثقافي قطر-المغرب 2024

"حِرف تصميم المُستقبل" يفتح أبوابه في متحف الفن الإسلامي ضمن فعاليات مبادرة العام الثقافي قطر – المغرب 2024
معرض "حِرف تصميم المُستقبل" يضم أعمالا لـ9 حرفيين موهوبين من قطر والمغرب أبدعوها خصيصا له ضمن برنامج التبادل للعام الثقافي قطر-المغرب 2024 (الجزيرة)
3/12/2024
facebooktwitterwhatsappcopylink

في إطار التعاون مع مبادرة الأعوام الثقافية، كشف بينالي دوحة التصميم الستار عن "حِرف تصميم المُستقبل" في متحف الفن الإسلامي، بحضور سفير المملكة المغربية لدى قطر محمد ستري، والرئيس التنفيذي لمتاحف قطر محمد سعد الرميحي. ويضم المعرض أعمالا لـ9 حرفيين موهوبين من قطر والمغرب أبدعوها خصيصا له ضمن برنامج التبادل للعام الثقافي قطر-المغرب 2024. وسيفتح المعرض أبوابه في الفترة الممتدة من الأول إلى 30 ديسمبر/كانون الأول 2024 بصالة المعارض المؤقتة بالطابق الرابع بالمتحف.

سيختتم "حِرف تصميم المُستقبل"، بتقييم فني من غوين فاريلي لفعاليات الإقامة الفنية لدوحة التصميم قطر-المغرب: حِرف تصميم المُستقبل، برنامج التبادل الثقافي الرائد بين مصممين من البلديْن. وتحتفي هذه الإقامة الفنية بمزج الحِرف اليدوية التقليدية بالتصميم الحديث، وهو ما يقرّب بين الإرث المشترك والإبداع الابتكاري.

وتأكيدا على أهمية مثل هذه المشاريع التعاونية، عبّر مدير بينالي دوحة التصميم بالوكالة فهد العبيدلي، قائلا إن "هذه الروابط التي تعززت من خلال برنامج "حِرف تصميم المُستقبل" تُعدّ اللّبِنات المؤسسة لمستقبل إبداعي مشترك. وذلك أن هذه الشراكات الدولية تحافظ على التراث، وتمثل مصدر إلهام لإرساء الوحدة وتنمية الإبداع وتحقيق التفاهم المتبادل، هذه المبادئ ستبقى أصداؤها تتردد عبر الأجيال".

ويتضمن المعرض تشكيلة من الأعمال الابتكارية التي تجمع بين المواد الطبيعية، والتقنيات التقليدية، والتكنولوجيات الحديثة التي تعكس التأثير الثقافي العميق والمتبادل بين قطر والمغرب.

وفي هذا الصّدد، علّقت القيّم الفني غوين فاريلي، قائلة "يجسّد هذا المعرض التعاضد المذهل بين الحِرف التقليدية والتصميم المعاصر، فهو نوع من تكريم التراث باحتضان الابتكار. وهو يبيّن دور التقاليد الثقافية في تشكيل التعبير الفني الحديث، ويتطرق إلى أهمية الدعم الدائم للبرامج التي تركز على الحفاظ على هذه المهارات".

إعلان

تتمثل أهم فعاليات المعرض فيما يأتي:

  • "66 كم" للفنانة ندى الخرشي، مصرية مقيمة في الدوحة، تستخدم فيه منسوجات الحرير المغربية المشبوكة مع مصابيح الليد، فوق صخرة من قطر. وهي تستكشف من خلال هذا العمل مصادر طبيعية بديلة مستمِدة إلهامها من البراعة التي تميّز التقاليد المغربية.
  • "مكتبة الزليج" للفنانة ريما أبو حسن، خزّاَفة مصرية مقيمة في الدوحة، تعطي صِبغة مغايرة لفن الزليج المغربي من منظور متعدد الثقافات، وذلك بمزج الماء ورمل الصحراء لإبداع منظر يبعث على التأمل، ويجمع بين المهارات الحِرفية لقطر والمغرب.
  •  Dis-orient(al) من إبداع مجدولين نصر الله، فلسطينية مقيمة في الدوحة. ويتمثل عملها في بساط مغربي بحياكة يدوية تمزج بين التطريز الفلسطيني وأشكال زخرفية مستوحاة من النمط المعماري للاستعمار، أنجزته بالتعاون مع نسّاجات ومؤسسة (Beni Rugs).
  • "أرفف تورنادو" من إبداع القطري عبد الرحمن المفتاح، عمل يعبّر عن الحركة الحيوية للرمال في قطر والمغرب. يجسّد الخشب المنحوت يدويا شغفه بالتراث الطبيعي، وتعاونه مع حمزة القادري، المصمم المقيم في الدار البيضاء.
  • "الصمود وسط الدمار" من إبداع المغربي حمزة القادري، عمل يرمز إلى المآسي العالمية من خلال مواد مختلفة، حيث يستخدم الفحم للتعبير عن الهدم، والبرونز للمرونة، والخشب للأمل، وذلك بمزج الحِرف اليدوية بالسرد القصصي المفاهيمي.
  • "عروس أنزار" من إبداع سارة أوهادو، مغربية مقيمة في باريس، عمل يُحيي حرفة نفخ الزجاج المغربي، وهو مستوحى من الأوعية الزجاجية الإسلامية التي رأتها أولا في متحف الفن الإسلامي. وأحيت سارة من خلال التعاون مع حرفيين صنعة منسية في تقاليد المغرب اليدوية. وضمت القطعة الفنية 30 وعاء زجاجيا، وهي مرفوقة بقطع من مجموعة متحف الفن الإسلامي كتلك التي ألهمت سارة بداية للانطلاق في هذا المسعى.
  • "تريبو" من إبداع المغربية بشرى بودوا، يضم 3 قطع ضخمة من الصلصال مستلهمة من التراث الأمازيغي، تروي من خلال أشكالها الطوطمية قصصا عن أرض المغرب والهوية الثقافية.
  • "سبّورة" من إبداع أمين الكطيبي، استلهمه الفنان خلال الفترة التي قضاها في "ليوان، أستديوهات ومختبرات التصميم" لتكريم تاريخ تعليم المرأة في قطر، وهو عمل فني تركيبي تفاعلي من التراب والصوف، يعكس في المقابل أسوار المدينة الحامية في المغرب.
  • "كريستالين" للفنان أمين أسلمان، يستغل حرفة الزليج المغربية التقليدية، باستخدام 20 ألف قطعة من الزليج لإبداع أشكال أصيلة ثلاثية الأبعاد، تطرح سردياتها الثقافية والفنية.

إضافة إلى العمل التركيبي "الدوحيات: متاهة من التنوير"، منحوتة من الصلصال أبدعها الفنان أمين الكطيبي بتراب من مزرعة حينة سالمة، الذي سيُثبَّت في ساحة متحف الفن الإسلامي. وتدعو هذه المتاهة الزوار إلى استكشاف مناظر قطر وتاريخها الثري في مجال قيادة المرأة الثقافية.

وبغية نشر أثر هذا التعاون على نطاق أوسع، سيُشرف المصممون المشاركون على مجموعة ورشات عمل، ويستضيفونها في "ليوان، أستديوهات ومختبرات التصميم" بعد الافتتاح. كما ستتوفر منتجات حصرية مستوحاة من برنامج التبادل هذا للبيع في متجر هدايا متحف الفن الإسلامي.

إعلان
"حِرف تصميم المُستقبل" يفتح أبوابه في متحف الفن الإسلامي ضمن فعاليات مبادرة العام الثقافي قطر – المغرب 2024
"66 كم" هو عمل يحاكي تجربة تصميم تخمينيّة تجمع بين المواد الطبيعية للأرض والممارسات الحرفية، وبين تقنيات القرن الـ21، لتقديم حل مُبتكر لندرة المياه. يقدم العمل نموذجا لضوء مكون من مصابيح "ليد" مُحاكة ومتداخلة بطريقة تتبع طرق نسج خيوط الحرير المغربية. وُضع المصباح فوق صخرة من أرض قطر، ويتم تشغيله بواسطة التكثيف المُستدام. تستمد الخراشي الإلهام من الحلول المحلية المُبتكرة لمشكلة ندرة المياه التي شهدتها في المغرب (الجزيرة)
إعلان
"حِرف تصميم المُستقبل" يفتح أبوابه في متحف الفن الإسلامي ضمن فعاليات مبادرة العام الثقافي قطر – المغرب 2024
تأثرت ريما أبو حسن خلال إقامتها في المغرب، بالزليج، وهو شكل تقليدي من بلاط السيراميك المقطّع يدويا الذي يتم تنظيمه في أنماط من الألوان والأشكال المتنوعة وتطبيقه على الأشكال المعمارية. "مكتبة الزليج" هو إعادة تفسير معاصرة وثقافية متعددة لهذه الحرفة، إذ تضيف أبو حسن الماء (مصدر الحياة) والرمال الصحراوية إليه، لابتداع منظر تأملي يتردد صداه مع ممارسات التصنيع في كل من قطر والمغرب (الجزيرة)
"حِرف تصميم المُستقبل" يفتح أبوابه في متحف الفن الإسلامي ضمن فعاليات مبادرة العام الثقافي قطر – المغرب 2024
Dis-orient (al) هي سجادة مغربية تقليدية مُحاكة يدويا، صممتها مجدولين نصر الله وحاكها حرفيو "Beni Rugs". تستفيد نصر الله من المعارف الجماعية للناسجات المغربيات وتقارب هذه المعارف مع النساء الفلسطينيات اللواتي يحترفن فن التطريز الفلسطيني التقليدي. عادة، تضم جماليات التطريز موضوع التنوع النباتي لفلسطين. في Dis-orient(al)، تستبدل نصر الله تلك الزخارف بأشكال معمارية مثل تلك المستخدمة لاستعمار الشعب الفلسطيني والاستيلاء على ممتلكاته داخل أرضه (الجزيرة)
"حِرف تصميم المُستقبل" يفتح أبوابه في متحف الفن الإسلامي ضمن فعاليات مبادرة العام الثقافي قطر – المغرب 2024
تجسد "دأرفف تورنادو" مقاربات التصميم متعدد التخصصات لعبد الرحمن المفتاح، مجمعا إياها مع الأفكار المستمدة من حواره المستمر مع المصمم حمزة القادري المقيم في الدار البيضاء. تستحضر هذه القطعة، في لونها وشكلها وتفاصيلها، حركة الرمال في قطر والمغرب وهي ترتفع وتلتف في مهب الريح. يعكس الخشب المنحوت يدويا لوحدة الرفوف التزام المفتاح بالبحث الفني وشغفه بالتراث الطبيعي لقطر (الجزيرة)
"حِرف تصميم المُستقبل" يفتح أبوابه في متحف الفن الإسلامي ضمن فعاليات مبادرة العام الثقافي قطر – المغرب 2024
تعرفت سارة أوهادو لأول مرة على الأواني الزجاجية الإسلامية في مقتنيات متحف الفن الإسلامي في قطر، مما أثار لديها التساؤل التالي: لماذا تغيب هذه الوسيلة عن الممارسات الحرفية المغربية التقليدية والمعاصرة؟ تعاونت أوهادو خلال تنفيذها لـ"عروس أنزار"، مع صنّاع زجاج متخصصين لإعادة حرفة صناعة الزجاج إلى المغرب: "[...] إن العملية التعاونية التي أقوم بها بالشراكة مع الحرفيين تسمح باقتراح إيماءات جديدة تعزز إمكانات معرفتنا وتعزز التراث الجماعي الذي لا يحظى بالتقدير الكافي (الجزيرة)
"حِرف تصميم المُستقبل" يفتح أبوابه في متحف الفن الإسلامي ضمن فعاليات مبادرة العام الثقافي قطر – المغرب 2024
تقدم بشرى بودوا في "تريبو"، 3 أشكال من الطين بحجم الإنسان، تتكشف رويدا رويدا عند الدوران حولها إذ تنسج قصصا ترتبط بتراث الثقافات الأمازيغية في المغرب. تعكس هذه الأشكال التي تُعد بمثابة طوطم أرض المغرب، من حيث ماديتها ولغاتها البصرية والجمالية، وقد استلهمها بودوا من لقاءاتها التي أجرتها أثناء تنقلها في بلدها الأم (الجزيرة)
إعلان
"حِرف تصميم المُستقبل" يفتح أبوابه في متحف الفن الإسلامي ضمن فعاليات مبادرة العام الثقافي قطر – المغرب 2024
تشير "سبّورة" إلى الدور التاريخي لليوان: أستديوهات ومختبرات التصميم، حيث أمضى الفنان أمين الكطيبي فترة إقامته الفنية، كمساحة مخصّصة لتعليم النساء القطريات. يرمز المعدن في هذا العمل الفني إلى السبورة السوداء في ليوان: وهي الأساس في التعليم اليومي للشابّات، بينما تعبّر خيوط الصوف المتحركة عبر صالة العرض والمسرح، عن كيفية تحوّل الدروس عبر الزمن إلى آراء وأفكار وفلسفات وقصص. يوضّح الكطيبي قائلا إن "التباين ما بين التكوين الإنساني وفاعلية العقل البشري، تُشكّل رمزا مثاليا للأمل والتفاؤل في المستقبل" (الجزيرة)
"حِرف تصميم المُستقبل" يفتح أبوابه في متحف الفن الإسلامي ضمن فعاليات مبادرة العام الثقافي قطر – المغرب 2024
الفنان "أمين الكطيبي" وسفير المملكة المغربية لدى قطر "محمد ستري"، والرئيس التنفيذي لمتاحف قطر "محمد سعد الرميحي" أمام العمل الفني "سبّورة" (الجزيرة)
"حِرف تصميم المُستقبل" يفتح أبوابه في متحف الفن الإسلامي ضمن فعاليات مبادرة العام الثقافي قطر – المغرب 2024
Dis-orient (al) سجادة مغربية تقليدية مُحاكة يدويا (الجزيرة)


  • من نحن

    • من نحن
    • الأحكام والشروط
    • سياسة الخصوصية
    • سياسة ملفات تعريف الارتباط
    • تفضيلات ملفات تعريف الارتباط
    • خريطة الموقع
  • تواصل معنا

    • تواصل معنا
    • احصل على المساعدة
    • أعلن معنا
    • ابق على اتصال
    • النشرات البريدية
    • رابط بديل
    • ترددات البث
    • بيانات صحفية
  • شبكتنا

    • مركز الجزيرة للدراسات
    • معهد الجزيرة للإعلام
    • تعلم العربية
    • مركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسان
  • قنواتنا

    • الجزيرة الإخبارية
    • الجزيرة الإنجليزي
    • الجزيرة مباشر
    • الجزيرة الوثائقية
    • الجزيرة البلقان
    • عربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • instagram-colored-outline
  • rss
  • whatsapp
  • telegram
  • tiktok-colored-outline
شعار شبكة الجزيرة الإعلامية
جميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية