تخطي الروابط

انتقل الى المحتوى
play

البث الحي

Navigation menu

  • أخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • فن
  • تكنولوجيا
  • تراث
  • ميدان
  • البرامج
    • ريادة
    • علوم
    • تغطيات
    • أسلوب حياة
    • صحة
    • مقالات
    • مدونات
    • مرأة
    • بودكاست
    • منوعات
    • القدس
    • حريات
    • بالصور
    • الموسوعة
play

البث الحي

بالصور

بالصور

اليماضية.. مستشفى سوري نازح تحت الأرض

رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
19/10/2016
facebooktwitterwhatsapp

اليماضية مستشفى في سوريا يقدم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب (شمالي البلاد) لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة تحت وطأة القصف.

رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
مستشفى اليماضية يقدم خدماته للمصابين بريفي اللاذقية وإدلب (الأناضول)
اعلان
رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
مستشفى اليماضية جرى تأسيسه بدعم من فاعلي الخير (الأناضول)
رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
يقدم خدماته الصحية منذ خمس سنوات (الأناضول)
رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
مستشفى اليماضية تعرض للقصف مرتين (الأناضول)
رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
أدى القصف لتهدم مبانيه (الأناضول)
رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
تم تغيير مقر المستشفى مرتين بالشهور الستة الأخيرة (الأناضول)
اعلان
رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
استقر مستشفى اليماضية بأعماق الأرض (الأناضول)
رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
في منطقة باير بوجاق (جبل التركمان) (الأناضول)
رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
يقع مستشفى اليماضية الحالي عند سفح جبل (الأناضول)
رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
المستشفى تحت سطح الأرض بعمق 12 مترا (الأناضول)
رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
المبنى الحالي للمستشفى على مساحة مئة متر مربع (الأناضول)
رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
يضم غرفة عمليات ومختبرا وغرفة تصوير طبي وصيدلية (الأناضول)
رغم القصف الذي طاله لمرتين وأدى إلى تهدم مبانيه، لم يتوقف مستشفى "اليماضية" عن تقديم خدماته الطبية للمصابين والمرضى القادمين من ريفي اللاذقية وإدلب، شمالي سوريا، لكنه اضطر إلى النزوح لأكثر من مرة مثله مثل ملايين البشر الذي نزحوا إلى داخل سوريا وخارجها على وقع الحرب الدموية المستمرة في بلدهم منذ أكثر من خمسة أعوام. واستقر المستشفى أخيرا في أعماق الأرض في منطقة "باير بوجاق" (جبل التركمان) بالريف الشمالي لمحافظة اللاذقية، كمكان حصين يحميه من غارات المقاتلات التابعة لنظام "بشار الأسد" وروسيا، والتي لا تفرق بين منشأة عسكرية وأخرى مدنية، حسب القائمين على المستشفى.
يعمل بالمستشفى فريق طبي مؤلف من 44 شخصا (الأناضول)


    • من نحن
    • الأحكام والشروط
    • سياسة الخصوصية
    • سياسة ملفات تعريف الارتباط
    • تفضيلات ملفات تعريف الارتباط
    • تواصل معنا
    • أعلن معنا
    • وظائف شاغرة
    • ترددات البث
    • بيانات صحفية
    • مركز الجزيرة للدراسات
    • معهد الجزيرة للإعلام
    • تعلم العربية
    • مركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسان
    • الجزيرة الإخبارية
    • الجزيرة الإنجليزي
    • الجزيرة مباشر
    • الجزيرة الوثائقية
    • الجزيرة البلقان
    • عربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • instagram-colored-outline
  • rss
شعار شبكة الجزيرة الإعلامية
جميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية