تُعدّ تربية الأطفال على العادات الإيجابية من أهم التحديات التي تواجه الآباء والأمهات في مختلف المراحل العمرية. ولكن، ماذا لو كان بالإمكان جعل هذه المهمة أسهل وأكثر فعالية عبر آلية نفسية مدروسة؟
مع تصاعد تأثير خوارزميات مواقع التواصل الاجتماعي التي تدفع بمحتوى تجميلي إلى شاشات الأمهات والأطفال على حد سواء، امتلأت أرفف المتاجر بمنتجات موجّهة للأطفال. فهل هي آمنة؟
أعلنت وزيرة الصحة الفرنسية كاثرين فوتران أنه سوف يتم حظر التدخين في الأماكن العامة، بما في ذلك الشواطئ والمتنزهات ومناطق المدارس ومحطات الحافلات والمنشآت الرياضية، اعتبارا من أول يوليو/تموز المقبل.
في مرحلة المراهقة، يسعى الأبناء إلى إثبات استقلالهم عبر الابتعاد عن والديهم ورفض تدخلهم، مما يجعل تربية المراهقين تحديا كبيرا.
في عالم تتسارع فيه التغيرات، لم تعد الشهادات الأكاديمية وحدها كفيلة بضمان مستقبل مهني ناجح لأبنائنا، ليس المطلوب أن نحوّل الطفل إلى رجل أعمال صغير، أو أن نسلبه براءة الطفولة. بل أن نمنحه أدوات الحياة.
كشفت دراسة مشتركة بين باحثين دانماركيين وأستراليين عن وجود علاقة بين نقص فيتامين “د” لدى الأطفال حديثي الولادة وزيادة احتمال إصابتهم باضطرابات عصبية ونفسية مثل التوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
وسط إيقاع الحياة المتسارع وضغوط الآباء، ظهرت “التربية البطيئة” كفلسفة جديدة تهدف لتنشئة الأطفال بهدوء وتوازن. ولكن ما نهج الأبوة البطيئة؟ وكيف يؤثر التباطؤ في التربية على حياة أبنائنا؟
في غزة، لم تعد الطفولة تعني اللعب، ولا البراءة تعني الأمان. فهنا، تنمو الأجساد الصغيرة تحت القصف، وتتشكل الذاكرة بين ركام البيوت وصفوف النزوح الطويلة. وجوه الأطفال تروي ما لا تُظهره العناوين العاجلة.
الطبخ مهارة يمكن تعلمها في أي عمر، حتى الأطفال يستطيعون أن يقضوا وقتا في المطبخ، لصقل التنسيق بين اليد والعين، وتعلم تقنيات جديدة، والاستمتاع بوجبة لذيذة.
يسعى الآباء لمنح أطفالهم أفضل الفرص، لكن أساليب التربية الحديثة والمبالغة في تنظيم حياتهم قد تركز على تشكيل عقولهم وفق مواصفات معينة بدلاً من تهيئة الظروف لتمكينهم من اكتشاف العالم.
تُعد كسور العظام من الإصابات الشائعة بين الأطفال، خصوصا عقب السقوط أو الحوادث البسيطة، مما يجعل وعي الآباء والمعلمين بكيفية التعامل السليم مع هذه الإصابات أمرا بالغ الأهمية.
