قراصنة الإنترنت مجموعة أشخاص “مهووسين” باختراق الحواسيب والأنظمة الإلكترونية للشركات والمؤسسات الرسمية، بعضهم “أخلاقي” (القبعات البيض) يتعاونون لصد هجمات “القبعات السود”، وحتى أصحاب “القبعات الرمادية”.
تعد الحروق من أكثر الإصابات شيوعا التي تحتاج إلى معالجة إسعافية، وتحدث عندما يلامس الجلد شيئا حارا، مثل النار أو الماء الساخن، أو عند التعرض مدة من الزمن لمصدر يولد حرارة مثل الشمس.
كما قد يحدث الحرق بفعل بعض المواد الكيميائية مثل الأحماض والمواد القلوية، أو الكهرباء أو الاحتكاك، وقد يحدث أيضا نتيجة البخار الحار.
وفيما يلي الإجراءات الواجب اتباعها عند الإصابة بالحروق الكيميائية طبقا للنوع:.
حروق الجلد الكيميائية:
حروق العين الكيميائية:
تعتمد شدة الحرق الكيميائي للعين على المادة المسببة له، وعلى مدة بقائها في تماس مع العين، وعلى طريقة المعالجة. ولكن، يكون الضرر مقتصرا على القسم الأمامي من العين عادة، بما في ذلك القرنية (السطح الأمامي الشفاف المسؤول عن الرؤية الواضحة) والملتحمة (الطبقة التي تغطي الجزء الأبيض من العين) وقد تمتد الإصابة إلى الأجزاء الداخلية مثل العدسة أو الجسم البلوري. وتعد الحروق التي تخترق العين أشدها خطورة، حيث تسبب الساد (إعتام عدسة العين) والزرق (ارتفاع ضغط العين).
وتضم الأعراض الألم والاحمرار والتهيج وكثرة الدمع وعدم القدرة على فتح العين والشعور بشيء غريب فيها، وتورم الأجفان وتشوش الرؤية.
الإجراءات الأولية المتبعة: