ماليزيا تحث على خطط إسلامية للأمن الغذائي

7/7/2008
يفتتح قادة مجموعة الدول الثماني النامية الثلاثاء اجتماع قمة في العاصمة الماليزية كوالالمبور لمحاولة إيجاد سبل التصدي لارتفاع أسعار الغذاء والطاقة.
وذكر رئيس الوزراء الماليزي عبد الله أحمد بدوي أن بلده سيطلب من قمة الدول الثماني النامية ذات الغالبية الإسلامية دراسة تنفيذ استثمارات مشتركة في مشروعات مثل الأسمدة للمساعدة بتأمين إمدادات الغذاء.
ويبلغ عدد سكان المجموعة التي تتألف من إيران وإندونيسيا ومصر وماليزيا وتركيا وباكستان ونيجيريا وبنغلاديش مليار نسمة أو ما يوازي 14% من سكان العالم.
وقالت ماليزيا صاحبة النشاط الصناعي السريع التي تسعى لدعم القوة الاقتصادية للتجمع إن التجارة البينية والاستثمارات عبر الحدود يجب أن تتصدر جدول أعمال القمة.
وقال رئيس الوزراء إنهم سيحددون مشروعين أو ثلاثة مشروعات استثمارية مشتركة للثماني النامية لتلبية احتياجاتها الفورية، وإن تلك المشروعات قد تتعلق باحتياجات الأمن الغذائي.
وأكد بدوي قدرة اقتصاد ماليزيا على الوصول إلى مستوى النمو المستهدف وهو 5% هذا العام وتعهد بإنهاء الشكوك السياسية التي هزت الأسواق المالية.
وأضاف أن ماليزيا ستواصل عمل الإجراءات الضرورية لضمان بقاء المناخ مواتيا للاستثمار في ماليزيا.
ويبلغ عدد سكان المجموعة التي تتألف من إيران وإندونيسيا ومصر وماليزيا وتركيا وباكستان ونيجيريا وبنغلاديش مليار نسمة أو ما يوازي 14% من سكان العالم.
وقالت ماليزيا صاحبة النشاط الصناعي السريع التي تسعى لدعم القوة الاقتصادية للتجمع إن التجارة البينية والاستثمارات عبر الحدود يجب أن تتصدر جدول أعمال القمة.
وقال رئيس الوزراء إنهم سيحددون مشروعين أو ثلاثة مشروعات استثمارية مشتركة للثماني النامية لتلبية احتياجاتها الفورية، وإن تلك المشروعات قد تتعلق باحتياجات الأمن الغذائي.
وأكد بدوي قدرة اقتصاد ماليزيا على الوصول إلى مستوى النمو المستهدف وهو 5% هذا العام وتعهد بإنهاء الشكوك السياسية التي هزت الأسواق المالية.
وأضاف أن ماليزيا ستواصل عمل الإجراءات الضرورية لضمان بقاء المناخ مواتيا للاستثمار في ماليزيا.
إعلان
المصدر : رويترز