هذه هي المرة الأولى التي تؤكد التقارير والملفات الداخلية التعاون المباشر بين شركات التقنية الكبرى والجيش الإسرائيلي في حرب الإبادة على قطاع غزة.

هذه هي المرة الأولى التي تؤكد التقارير والملفات الداخلية التعاون المباشر بين شركات التقنية الكبرى والجيش الإسرائيلي في حرب الإبادة على قطاع غزة.
قبل عشرة أعوام كانت إسبانيا مضرب الأمثال في الفشل الاقتصادي بحسب وصف مجلة إيكونوميست، لكنها اليوم تعيش مشهدا مختلفا تماما، فما القصة؟
الفكرة الأساسية في تسويق نظارات الواقع الافتراضي أنها ستدمج العالم الواقعي مع العالم الافتراضي، بحيث تختفي الحدود بين العالمين تدريجيا وأنت ترتدي النظارة، وربما هي الفكرة الأكثر إثارة للقلق والخوف.
في بداية خطابه، بدا ترامب متحدثا لبقا ومهذبا ذا خطاب منظم، لكن بعد عشر دقائق أو أقل، عاد ترامب الذي نعرفه، صاخبا، يصف الواقع الذي سبقه بصورة قاتمة، ويُلقي بالوعود يمنة ويسرة لتغيير هذا الواقع.
كانت الخطة تقوم على العمل الصامت، دون ضجة أو تهويل ومبالغة، فالعمل يتوجب أن يتكلم عن نفسه. لكن هذا الصمت، كما يقول قاسم الريماوي، استغله البعض لتقمص شخصيات المجاهدين والزعم بأمجاد لا علاقة لهم بها.
إذا كان للتدين تأثيرا إيجابيا على الأفراد، فلماذا ما زالت الصورة النمطية حول الطبيب النفسي الملحد منتشرة حتى اليوم؟ وهل هي حقيقية أم أنها مستمدة من الصراع القديم بين الطب النفسي والأديان؟
أثار تنظيم امتحانات الشهادة السودانية (الثانوية العامة) هذا العام جدلا واسعا لأسباب عديدة تتصل بالوضع الأمني المتدهور والحرب المستمرة في السودان وحرمان الكثير من الطلبة من أدائها.
رغم أن “ليلى عبد اللطيف” هي الاسم الأشهر عربيا في مجال التنجيم، فهي بالتأكيد ليست الاسم الوحيد، إذ عادت ممارسات التنجيم والعرافة بمختلف صورها إلى الواجهة مرة أخرى، فما السبب؟
يبرز نموذج السمات الخمس للشخصية بوصفه إطارًا علميًّا لتحليل وفهم شخصياتنا من خلال خمس سمات رئيسية هي: الانفتاحية، والانضباطية، والانبساطية، والتوافقية، والقلق العاطفي.
من رحم مأساة حرب غزة خرجت دعوات المقاطعة، فقد أدرك سكان المعمورة بالصوت والصورة أن حكوماتهم تدعم، أو تغض الطرف عن الإبادة الجماعية التي تمارسها إسرائيل في فلسطين.
بعض الأرقام الأخيرة الخاصة بالأداء الاقتصادي الإيطالي تصطدم بالصورة المشرقة التي رسمتها الحكومة والمحللون للاقتصاد الإيطالي، وتنذر بأن هناك مشكلات في الاقتصاد الإيطالي يمكن أن تنفجر في أي وقت قريب.
مقابل كل مناضل خاطر بحياته في زمن سيادة الكذبة، كان هناك العشرات من الخائفين من بطش آلة الدعاية، ومع كل معركة جديدة تُختبر الكذبة، وكل شجاعة يُظهرها الغزّيون تصيب العدوى أولئك الصامتين وتحررهم.
يرى “الصهاينة المتدينون” الحل الحقيقي لصراع الضفة، الديني في أصله وجوهره والديموغرافي في طبيعته، يكمن بعودة “يهودا والسامرة” كاملة لإسرائيل، ولن يتم ذلك إلا عن طريق إفراغها من أي حضور عربي ومسلم.
علينا أن نطرح سؤالًا أهم هو: هل يعتقد المنخرطون في الإبادة الجماعية أن ما يقومون به هو أعمال إجرامية شريرة؟ أم أنهم مقتنعون فعلا بأن ما يقومون به واجب أخلاقي؟