شوي تشينغ قوه بسام: الأدب العربي في الصين كسر الصور النمطية وأعاد العمق الإنساني للعرب
يبرز شوي تشينغ قوه بسام كأحد أبرز المساهمين في تعزيز الحوار الثقافي بين العرب والصينيين من خلال الأدب العربي وترجماته.

يبرز شوي تشينغ قوه بسام كأحد أبرز المساهمين في تعزيز الحوار الثقافي بين العرب والصينيين من خلال الأدب العربي وترجماته.
قراءة في تدوينات د. تياه الحسن التي استحضر فيها الشواهد النحوية.
ينفتح كتاب “أفريقيا المدهشة” للكاتب حسن الوزاني على عدد من الأسماء الأدبية البارزة بالقارة، في خطوة تعكس اهتمام الوزاني بإبراز التعدد الثقافي والإبداعي داخل الفضاء الأفريقي، بعيدا عن الصور النمطية.
من “الكلمات المسهمة” إلى الشعر والفن، عبد القادر وساط يبحر بالمغاربة في أعماق اللغة والثقافة بلمسة طريفة وروح مرحة.
تناول الشعر الجاهلي معاني التضحية بربطها بالفروسية، الشجاعة، والكرامة، حيث كانت النفس تُبذل في سبيل القبيلة أو الحبيبة، ما عكس قيما اجتماعية عميقة.
مشروع العراقية ميسلون فاخر الروائي يتناول قضايا وجودية مرتبطة بالاغتراب والحنين، من خلال شخصيات تنبض بتناقضات صادقة وصور معبرة.
ظهرت التعبيرية دعوة صاخبة لمقاومة طغيان المادة، متأثرة بالحرب والتكنولوجيا، متطلعة لعالم يوحد الذوات البشرية. ولعبت ألمانيا دور المنبع لإحياء هذا التجديد الأدبي.
الروائي التشادي روزي جدي يمزج التاريخ بالأدب، مستلهماً مذبحة “الكبكب” التي راح ضحيتها علماء تشاد، لتوثيق جزء مجهول من الهوية الوطنية في روايته “ارتدادات الذاكرة”.
تضم المجموعة 14 قصة امتازت بالبساطة وسلاسة تطور الأحداث ورغم أنها استندت إلى مخزون تراثي لحقبة الخمسينيات على وجه التقريب، فإنها أحيت مجددا مفاهيم العفة والنقاء والشهامة، وفضيلة تخزين الأسرار.
الأدب الصيني يشهد إقبالا عالميا متزايدا، مع حركة نشطة لترجمته إلى مختلف اللغات. حيث يجمع بين الفلسفة العميقة والتعبير عن نبض المجتمع.
يثير نص “فيلة صغيرة في بيت كبير” جدلا أدبيا واسعا حول تصنيفه بين الرواية وأدب الشذرات، مما عكس أزمة تصنيف الأجناس الأدبية في زمن الحداثة.