تتمثل لك سور القرآن شخوصًا حية.. لك مع كل منها صحبة وذكرى خاصة، ولكل منها في حلقك وسمعك ووجدانك مذاق ووقع وشعور خاص، كما تشتاق لكل منها شوقا مختلفا.
وليد العطار
مسافر باحث بالكلمات عن الحقائق
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لم أكن في مثل هذا اليوم برابعة على كُرهٍ منّي، ولكن أسبابا مهنية ثم إنسانية فيما بعد هيّأها الله لأشهد على زوايا دامية أخرى لم تحظ بالكثير من الاهتمام.