رغم مايقوم به أساقفة الكنيسة الكاثوليكية من توسل إلى حكوماتهم لحماية “الحريات الدينية” ضد الاضطهاد الذي تمارسه وسائل الإعلام تجاههم، فكيف يُصدَّق أن يكون أسقف روما “أعظم قائد في العالم”؟

رغم مايقوم به أساقفة الكنيسة الكاثوليكية من توسل إلى حكوماتهم لحماية “الحريات الدينية” ضد الاضطهاد الذي تمارسه وسائل الإعلام تجاههم، فكيف يُصدَّق أن يكون أسقف روما “أعظم قائد في العالم”؟