في حرب غزة الأخيرة كان مكتب الجزيرة المكان الذي جمع أكثر من عشرين صحفيا من طواقم قناة الجزيرة المختلفة، فكان كخلية النحل لم تتوقف جهدا ومثابرة وإنتاجا.. كلّ في ميدانه.
في حرب غزة الأخيرة كان مكتب الجزيرة المكان الذي جمع أكثر من عشرين صحفيا من طواقم قناة الجزيرة المختلفة، فكان كخلية النحل لم تتوقف جهدا ومثابرة وإنتاجا.. كلّ في ميدانه.