ما لم يكن التطبيع جزءًا من جهود أكبر لتحقيق السلام والاستقرار، فلن يفيد أحدًا، ولكنه فقط سيشوِّه سمعة أولئك الذين يخطون الخطوات الأولى نحو الحوار مع إسرائيل.

زميل أول سابق في مركز سياسات الشرق الأوسط بمعهد بروكنجز، وأستاذ السياسة بجامعة يورك
ما لم يكن التطبيع جزءًا من جهود أكبر لتحقيق السلام والاستقرار، فلن يفيد أحدًا، ولكنه فقط سيشوِّه سمعة أولئك الذين يخطون الخطوات الأولى نحو الحوار مع إسرائيل.
تعرضت سمعة ولي العهد على الصعيد الدولي إلى العديد من الانتقادات، صاحبها كثير من التساؤل عما إذا كان هو الشخص المناسب لقيادة التغيير الموعود في البلاد.