تجربة إنسانية في صور مختلفة صنعها الشتات واللجوء الفلسطيني، فمن أصقاع الأرض جاؤوا لا يقودهم سوى الشعور والانتماء للوطن، هكذا يوصف الإقبال الشعبي الملحوظ على مؤتمر فلسطينيي الخارج.

تجربة إنسانية في صور مختلفة صنعها الشتات واللجوء الفلسطيني، فمن أصقاع الأرض جاؤوا لا يقودهم سوى الشعور والانتماء للوطن، هكذا يوصف الإقبال الشعبي الملحوظ على مؤتمر فلسطينيي الخارج.
كأبناء جيلي اليوم أعيش واقعا مريراً، انحرفت فيه البوصلة عن القدس واللاجئين والأسرى والقضية، ويمكننا القول إننا بتنا كأحجار الشطرنج يتم تحريكها من قبل هذا وذاك لخدمة المصلحة الحزبية.