هناك تأثر واضح للسلطة القانونية بمصر بالاتجاهات السائدة على مواقع التواصل، ورصدها ثم التصرف على أساسها بوصفها سلطة قانونية وقضائية وقبل ذلك أخلاقية ومحافظة. فلماذا تتحكم السوشيال ميديا بالنظام المصري؟
أدرس التاريخ العربي المعاصر، مهتم بالفلسفة والأدب السياسي والأيديولوجيات السياسية.
هناك تأثر واضح للسلطة القانونية بمصر بالاتجاهات السائدة على مواقع التواصل، ورصدها ثم التصرف على أساسها بوصفها سلطة قانونية وقضائية وقبل ذلك أخلاقية ومحافظة. فلماذا تتحكم السوشيال ميديا بالنظام المصري؟
انفجر نقاش حاد على مواقع التواصل تحت ضغط سؤال واحد مباشر: لماذا تضامن العالم مع النشطاء الحقوقيين الثلاثة بهذه السرعة، ولم يتحدث أحد بشأن الأوضاع الإنسانية الكارثية لعشرات الآلاف من المعتقلين في مصر؟
استطاع مرشح الحزب الديمقراطي جو بايدن إزاحة دونالد ترامب، في حدث وُصِف باعتباره لا يُمثِّل انتصارا للحزب الديمقراطي فحسب، بل للقيم الليبرالية والتعددية.. التفاصيل بهذا التقرير.
مع أول بوادر لظهور تقدم بايدن، خرج الرئيس الأميركي ترامب بمؤتمر صحفي، يشكك بنزاهة الانتخابات، ويُعلن عن قيام مؤسسات أو قوى بعينها بسرقة الانتخابات الأميركية.. فلماذا يرفض ترامب الاعتراف بالهزيمة؟
بعد عشر سنوات قضاها في المنفى، عاد لمصر عام 1924، كانت البلد قد تغيرت كثيرا عن مصر العثمانية التي عرفها، انهارت السلطنة العثمانية، وقامت ثورة 1919.. فماذا تعرف عن عزيز المصري؟
يمكن أن يقال الكثير عن تعامل الحضارة الحديثة مع الطبيعة، لكن السؤال: كيف يمكن لمجموعة من بني الإنسان تبني خطاب ضد السلامة الإنسانية، والاحتفاء بفيروس يحصد أرواح عشرات الآلاف كأنه نصر عظيم للطبيعة؟
توضح دراسة بعنوان “استباحة النساء في المجال العام”، في سياق تأريخ ظاهرة التحرش الجنسي في مصر، “وجود أبعاد اجتماعية ونفسية أوسع من مجرد أزمة الكبت أو الرغبة الجنسية للمتحرش.. التفاصيل بهذا التقرر.
موجات متتالية، مثّلت ضربات اقتصادية متلاحقة وعنيفة لعموم المصريين، أربكت حسابات الطبقات الوسطى والدنيا وهددت بشكل جذري أنماط حياتهم وأمانهم الاجتماعي.. فكيف تخضعنا الدولة لسلطتها عن طريق الديون؟
كان البيت بمنزلة الكهف الذي يأوي إليه الإنسان القديم هربا من الأخطار من حوله، لكنه لم يعد كذلك، بل أصبح الناس يتذمرون ويحتجون بشكل علني ضد البقاء بالمنزل. فلماذا أصبح الأمر بهذه الصعوبة؟
حوادث العُنف السياسي تملأ سجلات التاريخ، لكنها كانت تتم على أرضية الصراع، أما بعهد الدولة الحديثة فإنها تتم على أرضية “القانون”.. فمن الذي أعطى الدولة الحق في إزهاق أرواح الناس؟