كان حوارا راقيا وإن لم يخلوا من بعض الانتقادات والأسئلة المحرجة ولكن لو كان المتحدث متمرس ومخضرم لن يأخذ الأسئلة على محمل النقد والتجريح ولكن سيأخذها على محمل فضول الآخرين

كان حوارا راقيا وإن لم يخلوا من بعض الانتقادات والأسئلة المحرجة ولكن لو كان المتحدث متمرس ومخضرم لن يأخذ الأسئلة على محمل النقد والتجريح ولكن سيأخذها على محمل فضول الآخرين
ماذا لو استطاع صغيرك الذي لم يتجاوز الخامسة عشر أن يبرمج آلة صغيرة؟ أو ينشئ موقعا إلكترونيا أو مدونة أو قناة يعرض فيها أفلاما صغيرة من تأليفه؟
بادأتني الحديث: من وين أختي؟ قلت: من مصر” فقالت: بلكي تكونوا بخير، الله لا يوفقه ها المجرم تبعكم.. رفعت حاجبي باندهاش وسألتها باهتمام زور يخفي تهكمي اللئيم “وكيف حال مجرمكم؟”