ثمة تساؤلات وإجابات عن أمور أطلقها البعض أيام الثورة ولاقت رواجاً وهي ما يدور حول الشيخ عبد الحي يوسف وومتلكاته ومناصبه، والتي لم يشملها البل والحل والخل حتى الآن.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ينعم السودان بثروات معدنية هائلة ومتعددة، ففيه خامات للحديد والنحاس والفضة والمايكا والتلك والمنجنيز والكروم الذي يتواجد معه البلاتين، وبه كذلك الرمال السوداء والذهب والرخام.
نجحت ثورة أبريل في إزالة نظام ذاق منه الشعب ويلات كثيرة، وافتعلت في عهده كثير من الأزمات، ولما كان الطريق للحصول على ثمار هذه الثورة طويل، والعقبات فيه كثيرة.
جميل أن يشعر كلنا بالمسؤولية ويشارك فيها والأجمل أن تصحبها حدودنا الشرعية حتى ننال توفيق الله وإعانته، وما ينبغي أن نغتر بالكثرة.
الشيخ عبد الحي يوسف لمن لا يعرفه هو داعية إسلامي سوداني تخرج من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية الشريعة عرف عنه مواقفه في مواجهة الظلم والاستبداد منذ زمن بعيد.
برز في الاحتجاجات الأخيرة التي شهدها السودان اسم مدينة عطبرة، تناقلته وسائل الإعلام المحلية والعالمية، ربما يتساءل البعض ما موقع هذه المدينة وما تأثيرها ولماذا برز اسمها وتصدر وسائل الإعلام؟
تقلد المشير عبدالرحمن سوار الذهب الحكم وتنازل عنه طواعية وقل أن يحدث ذلك من ملك أو زعيم وقد عهد على مر عصور أن من يصل للملك لا يفارقه إلا بالموت.
لما كانت نجابة الأبناء صفة يرغبها كل أب، وكل مربٍ كانت العرب ترسل أولادها الرضع لينشؤا في البادية، ينهلوا من فصاحتها، ويزدادوا ذكاءً وفطنة.
تشهد عصورنا خروج فراعنة جثموا على صدور العباد، أظهروا في الأرض الفساد، يرمون المصلحين بأبشع الأوصاف لإبعاد الناس عنهم، والتمهيد لقتلهم أو طردهم أو سجنهم.
الدكتور سلمان بن فهد العودة، الملهم في كتاباته، صاحب النبرة المميزة في كلماته، شخصية رأيت منها تواضعاً عميقاً وصبراً جميلاً وتطبيقاً عملياً لما ينشر على صفحات الكتب..