وسط انتقادات متصاعدة للملف الحقوقي في مصر بعد الحكم على نشطاء مشاهير قبل أيام، لفتت جهات حقوقية إلى انتهاك آخر يتعلق هذه المرة باللاجئين إلى مصر، حيث قامت السلطات بترحيل 25 إريتريا بشكل قسري.
تدفق المحتوى
“ألصقها في الشرف تطلع سالما”، هذه العبارة تلخص فساد أوجدته الثغرات القانونية التي تحول المجرم القاتل إلى بطل، الذي يقتل زوجته ليهرب من فعلته فيُلصق بها جريمة الزنا ليحقق تعاطفا مجتمعيا وحصانة قانونية.
“الانتحار أفضل من استمرار السجن” هكذا تناقلت مصادر حقوقية مؤخرا الحديث حول محاولات الانتحار بين معتقلي السجون المصرية، الأمر الذي أثار تفاعلا واسعا بمواقع التواصل، والحكومة المصرية تنفي.
في السنوات العشر الأخيرة، اضطرت فتيات كثيرات للسفر خارج مصر هربا من الضغوط السياسية التي قد تصل إلى السجن أحيانا، وبمرور الوقت اضطر بعضهن للزفاف وحيدات من دون أهلهن.
فوجئ المصريون بانخفاض كبير في إنتاج المانغو هذا العام، وأرجع مهندسون زراعيون أسباب انخفاض الإنتاجية إلى ظروف طبيعية.
“السيكا” ليس لخدمة الضابط فقط بل أيضا لخدمة كل من في منزله، شراء خضروات وفاكهة، دفع فواتير مستحقة وكل مستلزمات المنزل التي تريدها المدام والأولاد يفعلها ودون مقابل.
النظام المصري يحاول بشتى الطرق أن يشتري صمت إيطاليا، في الوقت الذي يجتاح وباء الكورونا العالم ومع نقص المستلزمات الطبية في المستشفيات المصرية ووفاة عدة أطباء وممرضين نتيجة لذلك النقص.
