بعد خمسة وعشرين عاماً بت أتألم من ذلك الحبل الذي التف حول رقبتي كلما شاهدت في حلب أطفالاً تحت الركام لا ذنب لهم سوى إعادة مشهد العزة ليعود البطل للحياة.

بعد خمسة وعشرين عاماً بت أتألم من ذلك الحبل الذي التف حول رقبتي كلما شاهدت في حلب أطفالاً تحت الركام لا ذنب لهم سوى إعادة مشهد العزة ليعود البطل للحياة.