لم يكن محمد (بطل الفيلم) سوى صورة مستوحاة من مخرجه الذي خاض -على حد تعبيره- تجربة مشابهة، في محاولة منه للذهاب إلى يافا للقاء والدته، ليسدل الزمن ستارة دون أن يطوي تلك الحكاية.
تدفق المحتوى
لا تَعِد سينما الجريمة عالما مثاليا، كما لا تبذل جهدا لتجميل واقع قاتم أو إنكار مسحة من عبثيته، لذا ارتأينا ترشيح أعمال مختارة تُعَدُّ أفضل أفلام الجريمة في القرن الـ21، وفق العديد من النقاد.
لأن الفن هو ما يدور حول الكوميديا والمآسي والعواطف، يطرح السؤال الذي يبقى معلقا كموزة كاتيلان: لماذا قد يبتاع أحدهم شيئا كهذا مسلما بكونه عملا فنيا ويدفع لقاءه مبلغا كبيرا من المال؟
يُصنَّف الفيلم في مصاف الأفلام المناهضة للحروب. تلك السينما التي قد تنتقد النزاعات المسلحة إيمانا منها بأنها بلا طائل وتستهلك جميع الأطراف، لكن هل تناهض هذه الأفلام الحرب حقا أم تفخر بها؟
الحب هو لحظة فارقة دائما بسينما جيمس كاميرون، سم حلو المذاق، يتجرعه صاحبه وإن قاده نحو هلاكه المحتم، تماما كما حدث مع جيك سولي بعد أن تمرد على قومه في “أفاتار” وخاض حربا لأجل زوجته أولا ومن ثم أطفاله.
تغلب الحاجة إلى الإنجاز والسعي الدؤوب على نظرتنا إلى أنفسنا. لكن ماذا لو كان عدم قيامك بأي شيء ضرورة، أو لنَقُل إنه أمر ذو جدوى على أقل تقدير؟
مرَّ عام 2022 عصيبا في “وارنر بروس”، فقد بدأ العام الفائت والأمور في شركة إنتاج الأفلام الأميركية “دي سي فيلمز” على المحك بعد ضربات قاصمة خلال السنوات الماضية. فماذا يحمل لها عام 2023؟
حفل تاريخ كرة القدم بالعديد من اللحظات النابضة بالحياة التي طالما حازت انتباه الفنانين لتسجيلها برسومهم وألوانهم. نستعرض منها 9 لوحات فنية، وراء كل واحدة قصة مثيرة.
غالبا ما يرتبط القتلة المتسلسلون في أذهان العامة بالأمراض العقلية مثل الذهان، يتنكرون في أزياء المهرجين أو يلتهمون لحوم ضحاياهم، لكن الواقع قد يكون على خلاف تام مع توقعاتنا. القصة بهذا التقرير.
تواتينا الوحدة بين الفينة والأخرى في أطوار عمرية ونفسية متباينة، وليست الوحدة المطلقة حكرا على غير المتزوجين.. فلماذا تحدث؟ وكيف تستطيع التغلب علي هذا الشعور؟
