كل تلك الدول تدخلت في سوريا بغية الحفاظ على أمنها ومصالحها الاستراتيجية لكن الفرق يكمن في أن وجود تلك الدول كان لصالح النظام السوري على عكس أي تواجد تركي محتمل.

كل تلك الدول تدخلت في سوريا بغية الحفاظ على أمنها ومصالحها الاستراتيجية لكن الفرق يكمن في أن وجود تلك الدول كان لصالح النظام السوري على عكس أي تواجد تركي محتمل.