سياسةَ الألتراس لم تخلُ من جِدّة وإبداع، ففيها الرياضة والمتعة والاحتجاج والرقابة والمحاسبة والمطالب الاجتماعية، وفيها التنديد الضّمني بالقنوات السياسية الرسمية.

أكتب في المجلات العربية الورقية، وأنشر مقالاتي عن الأحداث العربية والعالمية في المواقع الإلكترونية.
سياسةَ الألتراس لم تخلُ من جِدّة وإبداع، ففيها الرياضة والمتعة والاحتجاج والرقابة والمحاسبة والمطالب الاجتماعية، وفيها التنديد الضّمني بالقنوات السياسية الرسمية.
الجشع والطمع وجه آخر من أوجه السياحة بالمغرب، حتى إنك لا تكاد تَميز بعض التجار من قطاع الطرق. فلا تعجبْ إذا ما اقتنيتَ قنينة ماء صغيرة بعشرة دراهم.