سعى دينيز -بصفته مدربا- أن يمنح لاعبيه شعورا مختلفا عن الذي شعر به من قبل مدربيه، لا كآلات، ولكن كبشر قبل أي شيء، لديهم الحق في التعبير عن أنفسهم بحرية أكبر وفعل ما يرونه مناسبا.
صابر محمد
لاعب كرة قدم سابق، ومحلل رقمي مهتم بمساحات التحليل التكتيكي والإحصائي في اللعبة
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
وقع الكثيرون في فخ توقع مباراة سهلة للسيتي ضد إنتر بعد تأهل الطرفين للنهائي، لكن صدِّق أو لا تُصدِّق؛ ربما يكون إنتر تحديدا هو الخصم الذي لم يرد غوارديولا مواجهته، وخاصة في النهائي.
احتفل برسا وجماهيره ببطولة كأس السوبر قبل أيام احتفالا مضاعفا، ليس فقط لأنها كانت على حساب الغريم الأزلي، ولكن لأن الفوز بها جاء بالطريقة المرغوبة، فهل يخطو بارسا مع تشافي على الطريق الصحيح؟
كان نهائي لوسيل من أفضل النهائيات على الإطلاق، والأهم أنه أثبت أن هناك مكانا أخيرا للنهايات السعيدة، وهو ما يحفزنا أكثر على فهم الحبكة التكتيكية التي أوصلتنا إلى هنا.
كيف رأى ميسي مولينا قبل التمرير؟ رغم أن إعادات الهدف التي عُرضت من مختلف الزوايا لم يرفع بها ميسي رأسه لمعرفة مكان مولينا، فكيف مرر له؟
أمام ألمانيا، فعلت إسبانيا كل شيء بالكرة وبدونها، لكنها لم تنجح في حسم المباراة بسبب افتقاد الفريق لأجنحة قادرة على تهديد الخصم بشكل منتظم وقتل المباريات، وذلك ما يورط الفريق.
خروج مبكر من نادي الطفولة لبلد جديد في السابعة عشرة من عمره، كاد أن يفتك بمسيرته قبل أن تبدأ، لكن لحسن الحظ تمكَّن جيرارد الصغير من التماسك ودفع الأيام بكلمات والده الدافئة.
إن وجود سفاحين مثل ليفاندوفسكي وإرلنغ هالاند ومن قبلهم أوباميانغ، لا يؤدي وحده إلى نوع المهرجانات التي اعتاد مشاهدو البوندسليغا رؤيتها بشكل منتظم، تلك هي نصف الصورة فقط. أين يكمن النصف الآخر إذن؟
لم يأخذ “خوليس كوندي” وقتا طويلا للوصول إلى نادٍ بحجم برشلونة، موسمين في بوردو وثلاثة في إشبيلية، والآن في القمة ينتظره تحدٍّ من نوع خاص، لكن يبدو أن كوندي جاهز دائما لأنه يعمل بشكل أذكى من البقية.
وفقا لشبكة “سكاي سبورتس”، في موسم 2008-2009 كان مجموع تسديدات فِرَق الدوري الإنجليزي الممتاز من خارج الـ 18 يتجاوز 5000، بينما ظل العدد ينخفض بمرور الوقت، فهل نحن على مشارف انقراض التسديد من بعيد؟