من أهم مشاهد الفيلم أن البطل اعتبر نفسه أستراليًّا لأنه فقد كل ما يربطه بالهند حتى اللغة التي كان لا يفقه غيرها طفلا، وهذا يجعلنا نتّفكر في ماهية الأوطان والهويات.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
في ظل تخوّف البعض على مواقع التواصل الاجتماعي، هناك شخص يتناول فتة الفول في صحن مشكوك في نظافته، مع أشخاص غرباء، وإن تساءل أحد عن الكوليرا، يجيب مستنكراً: “كوليرا شنو!”.