وإلى الله كان المَفَرنحن الذين كنا نظن أن بوضوحنا سنشبع ضمائرنا الآنّة، ولكنا قمنا بقض مضاجعها راضين، فما نلبث أن نرتعب من الحقيقة التي تلاحقنا بعد أن كنا نتبعها سعياً لليقين.