إذا عرفنا أن مأساة السياسات السيكولوجية تكمن في أنها تخدع النفس لاستعباد نفسها بنفسها، فهل يُمكن تحقيق الذات في المجتمعات النيوليبراليّة؟
Philosophy Now
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بعد الحرب على غزة وما رافقها من حرب إبادة وأحداث كشفت ازدواجية المعايير الغربية، نستذكر الفيلسوف الفرنسي الراحل جون بول سارتر الذي واجه إشكالات عدة مع سياسات بلاده.
يحذر كيركيغارد من أن تأجيل القرارات الأخلاقية هو وسيلة شائعة لعدم تطبيقها. فالوجه البريء نسبيا لخطيئة التسويف، وهو شيء يتصل بكتابة الأوراق أو ضرائب الإيداع، وتجاهلها، هو باب الهلاك.
الخيال هو لغة المعرفة البديهية، المنبثقة عن علاقتنا الفطرية بالعالم، إنه يتجاوز بما هو أبعد من أدلة حواسنا، والحدس والخيال هما السبب في أن الأطفال فلاسفة طبيعيون بامتياز.
رغم أن حياة والتر العائلية قد دمرت تماما، إلا أنه أدرك بالفعل قدراته الوجودية من خلال القيام بشيء قال إنه جعله يشعر بأنه “على قيد الحياة”. تفاصيل الفيلم في التقرير.
من منا لم يشاهد شيرلوك هولمز وأذهلته طريقته الفريدة في حل قضاياه عبر مجموعة من القدرات المعرفية. فما هي المصادر المعرفية التي شكلت نجاحه الجامح؟ الإجابة في هذا التقرير.
الحضارة اليونانية وفلسفتها مصدر للعديد من العلوم، والكثير منا كان يظن أنها مستنبطة من الثقافة الغربية الأوروبية، لكن الاكتشافات الأخيرة بينت أن الفراعنة كانوا مصدرا لها، فكيف كان ذلك؟
امتلأت الصفحات مؤخرا بصور الأناركيون، متظاهرون يؤمنون أن لا داعي لوجود نظام حاكم، فهل الأناركية حقاً إيديولوجية عنيفة مصممة على التدمير؟ أم أن طريقها مليء بالقنابل الدخانية وزجاجات المولوتوف؟
فهم الذات من خلال الاختيار هو شكل من أشكال الوعي الذي يبدو أن فلاسفة أكاديمية ما بعد الحداثة قد نسوه.. فكيف وجه فيلم “Things to come” الإدانة لحالة الفلسفة الغربية؟
جاك دريدا، الفيلسوف المثير للجدل، الباحث في دراسة أنظمة الكتابة وتفكيك أعمال الفلاسفة، صاحب الكتابات المعقدة التي تحمل معانيها الكثير، ما هي أهم أفكاره، وما الذي حاول إيصاله لنا؟