إنّنا أمام تضارب لرغبة الكاتب بنقل أفكاره وضرورة تغيير ما أمكن من تفاصيل الفلك الذي يحويه، وأمام انتهازيّة دور النّشر المستفحل بها الفساد الفكري فأضحت لا تعترف إلا بسلطان المال.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لاقى الأستاذ الجزائري تنكيلا نفسيا واجتماعيا وتنقيصا من قيمته وسط مجتمع تشبع بأفكار كانت نتيجة لإقصاء الأستاذ من حركة التنوير من خلال ممارسات وضغوطات عليه تصل حد الفصل من مهنته.