كان فقه السلف فقها مقاصديا معلِّلا للأحكام، وحيويا في اجتهاده ونظره إلى ما وراء الشريعة، أما فقه الخلف اليوم، فهو رِدة ظاهرية تُثقل الفقه ولا تثريه.

كان فقه السلف فقها مقاصديا معلِّلا للأحكام، وحيويا في اجتهاده ونظره إلى ما وراء الشريعة، أما فقه الخلف اليوم، فهو رِدة ظاهرية تُثقل الفقه ولا تثريه.