أحد الأمور التي ساعدتني جدا على الصمود في ذلك الوقت أنني طورت علاقتي مع الحركات الطلابية في جامعة تل أبيب، مثل كتلة اقرأ الطلابية وغيرهم ممن كان لهم الفضل في “تشجيعي” على الخروج بأول مظاهرة في حياتي.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
مالطا مثل فلسطين، موقعها الجُغرافي البديع جعلها دائما عُرضة للغزو علما بأنها صغيرة، أصغر من فلسطين ومساحة عاصمتها “فاليتا” أصغر بقليل من مساحة البلدة القديمة في القدس.
إحدى الكتب المجهولة كتاب “رسائل البشرى في السياحة بألمانيا وسويسرا” للرحالة “حسن العدل” والذي يدون فيه شيئا من مشاهداته وتأملاته وهو في غاية الحماسة لظنّه أنه أول مشرقي يدخل ألمانيا
يغوص فيلم “تحت ابيب” في تاريخ تل ابيب، ويكشف بداية كيف أن تل الربيع هي مُجرد ترجمة لاسم مستعمرة “تل ابيب” التي يعود تاريخ تأسيسها إلى عام 1906
ليس غريبا أبدا أن ترى وأنت تتجول في متحف العلوم الإسلاميّة في إسطنبول نماذج بديعة لآلة الأسطرلاب.. أما وجود سيخ للشاورما في قسم الفيزياء مسألة تستحق الوقوف عندها!
اللهجة الفلسطينية ليست كأيّ لهجة، ليس لأنها الأفضل أو الأجمل، ولكنها مميزة لارتباطاتها بحكاية فلسطين وأرضها التي سُلبت وحديثنا عن انقراضها ليس مُبالغة، بالأخص عندما نتحدث عن لهجة الريف الفلسطيني
طعام الشوارع في هذه المدينة “إسطنبول” هو ما كان يستهويني، ولا أقصد هنا “الدونر” ولا حتى وجبات “الكباب” على اختلافها.. ففي هذه المدينة أكثر من ذلك بكثير!
المميز في مسجد “بيت المحركات البخاريّة” (Dampfmaschinenhaus) كما يُسمى أنه لم يكن مُجرد مبنى، بل كان يحتوي على ذروة ما وصلت إليه الهندسة الميكانيكية البروسيّة في تلك الأيام (1845م).
الكثير منّا لا يُميّز الفرق بين اليهودي والصهيوني، علمًا بأن بعض اليهود يعمل ضد الصهيونية أكثر بكثير مما يعمل بعض العرب والمسلمين، ولهؤلاء حكايات مثيرة.
في اسطنبول فقد التقيت في مطار صبيحة مجموعة منهم في طريقها إلى فلسطين ورأيت فيهم حماسة من يستعد للزيارة المسجد النبوي أو المسجد الحرام في مكّة